وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ أبنا ــ
قال عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بمجلس الشورى الاسلامي الايراني "إبراهیم رضایي"، إن "وفدا برلمانيا إيرانيا ناقش خلال اجتماعاته مع مسؤولين لدى حركة طالبان عدة قضايا من بينها مكافحة الإرهاب والمخدرات ووضع المهاجرين الأفغان".
وفي تصريح له يوم الأحد، اشار "رضائي" الى زيارة الوفد البرلماني الإيراني الى أفغانستان والتي استمرت يومين؛ مبينا ان هذا الوفد المكون من خمسة نواب اجتمع بشكل منفصل مع "محمد عبد الكبير" نائب رئيس وزراء أفغانستان، و"أمير خان متقي" وزير الخارجية بالوكالة، و"قلندر عباد" وزير الصحة بالوكالة و"نورجلال جلالي" نائب وزير الداخلية بالإضافة إلى عدد من المسؤولين الأمنيين والاقتصاديين في الهيئة الحاكمة داخل افغانستان.
وأوضح : لقد تم في هذه اللقاءات مناقشة أهم القضايا بين طهران وكابول ومن بينها مكافحة الإرهاب والمخدرات والمهاجرين الأفغان والمياه الحدودية والاستثمار المشترك ومراقبة الحدود ونقل الخبرات والمعرفة التقنية في المجالات الصناعية والزراعية والصحية؛ کما شدد الجانبان على ضرورة زيادة التفاعلات والتواصل الثنائي.
وتابع رضائي بان، الوفد الإيراني التقى ایضا بعدد من علماء الشيعة والناشطين السياسيين الأفغان في کابول.
وفي تصريح له يوم الأحد، اشار "رضائي" الى زيارة الوفد البرلماني الإيراني الى أفغانستان والتي استمرت يومين؛ مبينا ان هذا الوفد المكون من خمسة نواب اجتمع بشكل منفصل مع "محمد عبد الكبير" نائب رئيس وزراء أفغانستان، و"أمير خان متقي" وزير الخارجية بالوكالة، و"قلندر عباد" وزير الصحة بالوكالة و"نورجلال جلالي" نائب وزير الداخلية بالإضافة إلى عدد من المسؤولين الأمنيين والاقتصاديين في الهيئة الحاكمة داخل افغانستان.
وأوضح : لقد تم في هذه اللقاءات مناقشة أهم القضايا بين طهران وكابول ومن بينها مكافحة الإرهاب والمخدرات والمهاجرين الأفغان والمياه الحدودية والاستثمار المشترك ومراقبة الحدود ونقل الخبرات والمعرفة التقنية في المجالات الصناعية والزراعية والصحية؛ کما شدد الجانبان على ضرورة زيادة التفاعلات والتواصل الثنائي.
وتابع رضائي بان، الوفد الإيراني التقى ایضا بعدد من علماء الشيعة والناشطين السياسيين الأفغان في کابول.
كما أشار الى ان الوفد البرلماني اكد في مباحثاته على امتداد هذه الزيارة، ضرورة تطوير العلاقات بين طهران وكابول واستخدام الطاقات المتوفرة لتحقيق المصالح المشتركة.
......................
انتهى/185