وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ أبنا ــ أشار الرئيس الايراني السيد ابراهيم رئيسي إلى أن استراتيجية العدو هي خلق اليأس، وقال: "كلمة يومنا هي أن التعب واليأس ممنوعان، لأن من يأمل يستطيع أن يبعث الأمل في الناس".
و قال السيد إبراهيم رئيسي صباح اليوم (الثلاثاء) عشية الأسبوع الحكومي وأثناء مراسم تجديدالميثاق مع مؤسس الثورة الإسلامية: إن زيارتنا هذه ليست زيارة عادية بل هي تجديد العهد والميثاق مع الإمام الخميني (رض) ومثله العليا.
وأضاف: ان الإمام الخميني (رض) كان عبداً صالحاً لله، وكانت إرادته لإحداث التغيير في المجتمع وخلق العدل هي إرادة الامام الحسين (ع) الذي جاء للإصلاح السياسي. لقد جاء الإمام الخميني (رض) ليغير الأوضاع بإرادة فولاذية، ولم يعترف بأي عوائق، واستطاع أن يحدث هذا التحول الكبير خلافاً للظروف الطبيعية.
وتابع الرئيس الايراني: كثيرون لم يرغبوا في حدوث هذا التطور، لكن هذا الرجل العظيم تقدم رغم العداوة التي كانت موجودة دائما.
وأكد رئيسي: "كلمة يومنا هي أن التعب واليأس حرام، لأن من يأمل يستطيع أن يجعل الناس يأملون". إن الاستراتيجية التي علمنا إياها الإمام والقيادة هي الأمل، واستراتيجية العدو هي خلق اليأس. من خلال العهد مع الإمام نستطيع ان نحل العديد من العقد في حياة الناس.
وفي إشارة إلى حضور أعضاء الحكومة في مرقد الإمام الخميني(رض)، قال رئيس السلطة التنفيذية: لقد جئنا كأعضاء في الوفد الحكومي لعقد العهد والميثاق مع الإمام؛ لقد جئنا لخدمة الإمام لنقول إننا نؤيد فكرته الرائعة، لأن هوية هذه الحكومة هي هوية الإمام. وكان فكر الإمام يعبر عن اخلاصه واهتمامه بالناس.
و قال السيد إبراهيم رئيسي صباح اليوم (الثلاثاء) عشية الأسبوع الحكومي وأثناء مراسم تجديدالميثاق مع مؤسس الثورة الإسلامية: إن زيارتنا هذه ليست زيارة عادية بل هي تجديد العهد والميثاق مع الإمام الخميني (رض) ومثله العليا.
وأضاف: ان الإمام الخميني (رض) كان عبداً صالحاً لله، وكانت إرادته لإحداث التغيير في المجتمع وخلق العدل هي إرادة الامام الحسين (ع) الذي جاء للإصلاح السياسي. لقد جاء الإمام الخميني (رض) ليغير الأوضاع بإرادة فولاذية، ولم يعترف بأي عوائق، واستطاع أن يحدث هذا التحول الكبير خلافاً للظروف الطبيعية.
وتابع الرئيس الايراني: كثيرون لم يرغبوا في حدوث هذا التطور، لكن هذا الرجل العظيم تقدم رغم العداوة التي كانت موجودة دائما.
وأكد رئيسي: "كلمة يومنا هي أن التعب واليأس حرام، لأن من يأمل يستطيع أن يجعل الناس يأملون". إن الاستراتيجية التي علمنا إياها الإمام والقيادة هي الأمل، واستراتيجية العدو هي خلق اليأس. من خلال العهد مع الإمام نستطيع ان نحل العديد من العقد في حياة الناس.
وفي إشارة إلى حضور أعضاء الحكومة في مرقد الإمام الخميني(رض)، قال رئيس السلطة التنفيذية: لقد جئنا كأعضاء في الوفد الحكومي لعقد العهد والميثاق مع الإمام؛ لقد جئنا لخدمة الإمام لنقول إننا نؤيد فكرته الرائعة، لأن هوية هذه الحكومة هي هوية الإمام. وكان فكر الإمام يعبر عن اخلاصه واهتمامه بالناس.
وفي معرض حديثه عن ذكرى الامام الخميني (رض) قال رئيسي: "إن الابتعاد عن المهام الكبيرة يجب ألا يمنعنا من عدم الاهتمام بالمهام الصغيرة". في عام 1980 كنت قد ذهبت إلى مسجد سليمان للمساعدة، وكان عمال تلك الشركة في ورطة، وتم إخبار الأمر للإمام، وشهدت أن الإمام طلب وزير العمل في تلك الفترة في قم، وأثاروا هذه القضية وحلوها في نفس اليوم أي لم يستغرق الإمام يوماً واحداً ليحل مشكلة إحدى الشركات، وقد شهدت مثل هذه الحالات في بعض القضايا التي كان الإمام يتحسس منها، وهذا درس لنا.
.........................
انتهى/185