وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ أجاب أمين الفتوى عن سؤال ورد لدار الإفتاء عبر موقعها الإلكتروني، جاء فيه ما حكم زيارة آل بيت سيدنا رسول الله صلى الله عليه؟
قال: زيارة آل بيت النبوة من أقرب القربات وأكثر الطاعات قبولًا، وقد وصَّى النبي صلى الله عليه أمته بآل بيته، فعن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: "قَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وسلم يَوْمًا فِينَا خَطِيبًا، قَالَ: «وَأَهْلُ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي» رواه مسلم.
وذكر أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم حثنا على زيارة القبور فقال: «زُورُوا الْقُبُورَ فَإِنَّهَا تُذَكِّرُ الْمَوْتَ» وأَوْلى القبور بالزيارة بعد رسول الله قبور آل البيت النبوي الكريم؛ لأن فـي زيـارتهم برًّا وصلة لرسول الله صلى الله عليه وسلم كما قال تعالى: ﴿قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى﴾ ،
وأشار أمين الفتوى إلى أن زيارة الإنسان لقبور آل البيت النبوي أفضل من زيارته لقبـور أقـربائه من الموتى، كما قـال سيـدنا أبـو بكر الصديق رضي الله عنه: "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللهِ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي" وقال أيضًا رضي الله عنه: "ارْقُبُوا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فِي أَهْلِ بَيِتْهِ"
قال: زيارة آل بيت النبوة من أقرب القربات وأكثر الطاعات قبولًا، وقد وصَّى النبي صلى الله عليه أمته بآل بيته، فعن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: "قَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وسلم يَوْمًا فِينَا خَطِيبًا، قَالَ: «وَأَهْلُ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي» رواه مسلم.
وذكر أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم حثنا على زيارة القبور فقال: «زُورُوا الْقُبُورَ فَإِنَّهَا تُذَكِّرُ الْمَوْتَ» وأَوْلى القبور بالزيارة بعد رسول الله قبور آل البيت النبوي الكريم؛ لأن فـي زيـارتهم برًّا وصلة لرسول الله صلى الله عليه وسلم كما قال تعالى: ﴿قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى﴾ ،
وأشار أمين الفتوى إلى أن زيارة الإنسان لقبور آل البيت النبوي أفضل من زيارته لقبـور أقـربائه من الموتى، كما قـال سيـدنا أبـو بكر الصديق رضي الله عنه: "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللهِ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي" وقال أيضًا رضي الله عنه: "ارْقُبُوا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فِي أَهْلِ بَيِتْهِ"