وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
قال رئيس الجمهورية "اية الله السيد ابراهيم رئيسي" ان المراة الايرانية ببركة الثورة الاسلامية ودماء الشهداء الطاهرة، لن ترضخ للذل والهوان واستغلالها من اجل الشهوات، ولا تقبل بالتهميش وفرض العزلة عليها.
جاء ذلك خلال حفل اقيم اليوم الاربعاء برعاية رئيس الجمهورية، لتكريم الرياضيات الايرانيات اللواتي احرزن لقب البطولة في المسابقات الدولية.
واضاف رئيسي : هناك العديد من المجتمعات في العالم، حيث تعاني المرأة من التهميش والتمييز واستغلالهن لاغراض وضيعة؛ لكن المرأة الايرانية ببركة الثقافة الاسلامية السامية تنعم بالكرامة والمعزة في بلادها وتتوفر لها ذات الظروف والامكانيات المتاحة للرجل من اجل الرقي وتسلق قمم النجاح والازدهارات.
ونوه رئيس الجمهورية بان المرأة الايرانية تضطلع بدور كبير في الانجازات العلمية والثقافية والاجتماعية والرياضية والفنية التي تبعث على الفخر والاعتزاز في ايران الاسلامية.
واعتبر ان احراز ما يبلغ الفا و363 ميدالية ملونة في البطولات الرياضية المختلفة، في غضون اقل من عامين من عمر الحكومة الايرانية، جسد ارادة وحسم الشباب الايراني ولاسيما الفتيات الرياضيات لمواصلة المضي في هذا المسار المشرف.
وقال رئيسي : عندما تعتزم المرأة المسلمة الايرانية المعتزة بقيمها وثقافتها الدينية والوطنية، ان تظهر في الساحات الرياضية الدولية وتحرز هذا الكم الهائل من الانتصارات، فإن ذلك سيثير غضب وانزعاج العدو قطعا، ولذلك نشهد هذه الفوضى والحرب النفسية التي تروج لها ابواق الاعلام الغربي بذريعة الدفاع عن حقوق النساء في ايران.
وتابع : ان الحقيقة عكس ما يروج له الاعداء، لانهم ادرجوا على جدول سياساتهم استهداف قيم المراة الايرانية وعقيدتها السامية، ومن جانب اخر التغطية على الظروف التعيسة والمزرية المفروضة على النساء في بلدانهم.
جاء ذلك خلال حفل اقيم اليوم الاربعاء برعاية رئيس الجمهورية، لتكريم الرياضيات الايرانيات اللواتي احرزن لقب البطولة في المسابقات الدولية.
واضاف رئيسي : هناك العديد من المجتمعات في العالم، حيث تعاني المرأة من التهميش والتمييز واستغلالهن لاغراض وضيعة؛ لكن المرأة الايرانية ببركة الثقافة الاسلامية السامية تنعم بالكرامة والمعزة في بلادها وتتوفر لها ذات الظروف والامكانيات المتاحة للرجل من اجل الرقي وتسلق قمم النجاح والازدهارات.
ونوه رئيس الجمهورية بان المرأة الايرانية تضطلع بدور كبير في الانجازات العلمية والثقافية والاجتماعية والرياضية والفنية التي تبعث على الفخر والاعتزاز في ايران الاسلامية.
واعتبر ان احراز ما يبلغ الفا و363 ميدالية ملونة في البطولات الرياضية المختلفة، في غضون اقل من عامين من عمر الحكومة الايرانية، جسد ارادة وحسم الشباب الايراني ولاسيما الفتيات الرياضيات لمواصلة المضي في هذا المسار المشرف.
وقال رئيسي : عندما تعتزم المرأة المسلمة الايرانية المعتزة بقيمها وثقافتها الدينية والوطنية، ان تظهر في الساحات الرياضية الدولية وتحرز هذا الكم الهائل من الانتصارات، فإن ذلك سيثير غضب وانزعاج العدو قطعا، ولذلك نشهد هذه الفوضى والحرب النفسية التي تروج لها ابواق الاعلام الغربي بذريعة الدفاع عن حقوق النساء في ايران.
وتابع : ان الحقيقة عكس ما يروج له الاعداء، لانهم ادرجوا على جدول سياساتهم استهداف قيم المراة الايرانية وعقيدتها السامية، ومن جانب اخر التغطية على الظروف التعيسة والمزرية المفروضة على النساء في بلدانهم.
وختم "اية الله رئيسي"، حديثه مخاطبا النساء الحضور : انني اطمئن السيدات الرياضيات في ايران الاسلامية بان الحكومة عازمة على معالجة المشاكل والثغرات التي يعانين منها وتحقيق جميع تطلعاتهن.
.........................
انتهى/185