وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ صدر حديثا عن قسم الشؤون الفكرية والثقافية الكتاب الذي يحمل عنوان " الدين والانسان" لمجموعة من المؤلفين.
ويشرف على هذا الإصدار المركز الإسلامي للدراسات الاستراتيجية التابع لقسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة.
وتناول الكتاب مجموعة من المقالات، لعدد من الكتّاب في موضوع الإنسان من مدخلين؛ الأول "الاتجاه الإسلامي" والثاني " الاتجاه الغربي " بهدف بيان التحليل الانتقادي للأفكار الغربية حول الإنسان.
واشتمل القسم الأول منه، على ضرورة وإمكان الأنثروبولوجيا الإسلامية، وموقع الإنسان في الأنطولوجيا الإسلامية، وتحليل الإنسان الكامل في المنظومة الإسلامية، والأنثروبولوجيا عند صدر المتألهين، والعلامة الطباطبائي، ونظائر ذلك.
وتضمن القسم الثاني نقد مباني وأساليب الأنثروبولوجيا الغربية، ونقد الاتجاه الإنساني في الغرب، ونقد تقرير بعض المفكرين والمذاهب الغربية حول الإنسان، والتحليل النقدي للأنثروبولوجيا الغربية القائمة على نظرية التطوّر، والقائمة على الفطرة، والناظرة إلى أسلوب الحياة، وحقوق الإنسان.
ويشكل هذا الكتاب خطوة تمهيدية للأساتذة والباحثين والطلاب والجامعيين من الراغبين بالتأمّل في فهم أبعاد الإنسان الكامل وفق المنظومة الإسلامية.
.......
انتهى/ 278
ويشرف على هذا الإصدار المركز الإسلامي للدراسات الاستراتيجية التابع لقسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة.
وتناول الكتاب مجموعة من المقالات، لعدد من الكتّاب في موضوع الإنسان من مدخلين؛ الأول "الاتجاه الإسلامي" والثاني " الاتجاه الغربي " بهدف بيان التحليل الانتقادي للأفكار الغربية حول الإنسان.
واشتمل القسم الأول منه، على ضرورة وإمكان الأنثروبولوجيا الإسلامية، وموقع الإنسان في الأنطولوجيا الإسلامية، وتحليل الإنسان الكامل في المنظومة الإسلامية، والأنثروبولوجيا عند صدر المتألهين، والعلامة الطباطبائي، ونظائر ذلك.
وتضمن القسم الثاني نقد مباني وأساليب الأنثروبولوجيا الغربية، ونقد الاتجاه الإنساني في الغرب، ونقد تقرير بعض المفكرين والمذاهب الغربية حول الإنسان، والتحليل النقدي للأنثروبولوجيا الغربية القائمة على نظرية التطوّر، والقائمة على الفطرة، والناظرة إلى أسلوب الحياة، وحقوق الإنسان.
ويشكل هذا الكتاب خطوة تمهيدية للأساتذة والباحثين والطلاب والجامعيين من الراغبين بالتأمّل في فهم أبعاد الإنسان الكامل وفق المنظومة الإسلامية.
.......
انتهى/ 278