وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ استقبل المرجع الديني الشيخ بشير حسين النجفي وفداً من الطلبة الجامعيين من قضاء الصويرة بمحافظة واسط ،ووفداً من الحشد الشعبي وذلك للاستماع إِلى وصايا وتوجيهات سماحته الأبوية، حيث بيّن سماحته أن الشباب هم قادة المستقبل وحماته ويتحملون مسؤوليةً كبرى تجاه وطنهم وهويتهم الوطنية والدينية.
وأوضح سماحته أن العراق الذي ميزه الله (سبحانه وتعالى) عن باقي الأوطان والبلدان بجملةٍ من المميزات والخصائص من المكان والخيرات المعدنية والزراعية وبركة احتضانه ستة أجساد لأئمة أهل البيت (عليهم السلام) وكونه عاصمة أمير المؤمنين (عليه السلام) والعاصمة الموعود لحفيده الإمام صاحب العصر والزمان (أرواحنا لتراب مقدمه الفداء).
إِن المسؤولية الكبيرة في الدفاع عن المقدسات والوطن والدفاع عن الدين والهوية هي مسؤوليةٌ كبيرةٌ تحملها المؤمنون وتشرف بها المجاهدون في الحشد الشعبي والمشاركون في معارك الدفاع عن المقدسات وحفظ أرواح الناس من القوى الإِرهابية.
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع النجفي عدّة من وفود المؤمنين القادمين من جمهورية إيران الإسلامية، وجمهورية باكستان الإسلامية، كُلاً على حدّة، في مكتبه المركزي.
سماحته قدّم جملةً من التوجيهات الأبوية والدينية، فضلاً عن استعراضه لأهمية ومكانة العراق الدينية والمراقد المقدسة، وشروط الزيارة وقبولها.
إلى ذلك استمع سماحته لأسئلة الحضور ليجيب عليها، وختم بالدعاء للمؤمنين وقبول الأعمال والزيارة.
........
انتهى/ 278
وأوضح سماحته أن العراق الذي ميزه الله (سبحانه وتعالى) عن باقي الأوطان والبلدان بجملةٍ من المميزات والخصائص من المكان والخيرات المعدنية والزراعية وبركة احتضانه ستة أجساد لأئمة أهل البيت (عليهم السلام) وكونه عاصمة أمير المؤمنين (عليه السلام) والعاصمة الموعود لحفيده الإمام صاحب العصر والزمان (أرواحنا لتراب مقدمه الفداء).
إِن المسؤولية الكبيرة في الدفاع عن المقدسات والوطن والدفاع عن الدين والهوية هي مسؤوليةٌ كبيرةٌ تحملها المؤمنون وتشرف بها المجاهدون في الحشد الشعبي والمشاركون في معارك الدفاع عن المقدسات وحفظ أرواح الناس من القوى الإِرهابية.
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع النجفي عدّة من وفود المؤمنين القادمين من جمهورية إيران الإسلامية، وجمهورية باكستان الإسلامية، كُلاً على حدّة، في مكتبه المركزي.
سماحته قدّم جملةً من التوجيهات الأبوية والدينية، فضلاً عن استعراضه لأهمية ومكانة العراق الدينية والمراقد المقدسة، وشروط الزيارة وقبولها.
إلى ذلك استمع سماحته لأسئلة الحضور ليجيب عليها، وختم بالدعاء للمؤمنين وقبول الأعمال والزيارة.
........
انتهى/ 278