وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ أبنا ـ جددت المبادرة البحرينيّة لمناهضة التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، وهي مبادرة مكونة من 27 جمعية ومؤسسة بحرينية، رفضها لاتفاقية التطبيع بين البحرين وإسرائيل، واعتبرتها خطرا داهما ضد مصالح الشعب البحريني والفلسطيني وكل أبناء الأمة.
وعبرت المبادرة في بيان لها بالذكرى الثالثة لتوقيع اتفاقية التطبيع ضمن ما يعرف بـ "اتفاقات ابراهام" عن دعمها لجماهير الشعب الفلسطيني.
وجددت المبادرة رفض واستنكار زيارة وزير الخارجية الإسرائيلي للبحرين، والتي جرت في الثالث من أيلول/ سبتمبر الجاري، وقالت إنها "تدنيس لتراب البحرين، وتجاوز على مبادئ الشعب".
وطالبت المبادرة الحكومة البحرينية بقطع كافة العلاقات مع كيان الاحتلال الذي وصفته بـ "المجرم"، كما دعت إلى مقاطعة معرض الذهب والمجوهرات المفترض تنظيمه في الفترة ما بين 14-18 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، إذا تأكدت أي مشاركة إسرائيلية فيه، "لأن تلك المشاركة تمثل إهانة للشعب وخطرا على المصالح الوطنية".
وأشارت المبادرة: خلال السنوات الثلاث من توقيع الاتفاق ضاعف الاحتلال عمليات القتل والتهجير وقضم الأراضي الفلسطينية، وبناء المستوطنات، وجلب المزيد من المستوطنين من مختلف أصقاع الدنيا ليحتلوا بيوت الفلسطينيين، وفي خضم هذا الصراع برز جيل جديد من الشباب الفلسطيني الذي يرفض الذل والهوان فواجه جيش الاحتلال، الذي يُعد من أكثر جيوش العالم تسليحاً، بصدوره العارية، مما أربك الكيان وجعله يتخبط أكثر في أزماته الداخلية وصراعات الاطراف السياسية التي تُسيّره.
وعبرت المبادرة في بيان لها بالذكرى الثالثة لتوقيع اتفاقية التطبيع ضمن ما يعرف بـ "اتفاقات ابراهام" عن دعمها لجماهير الشعب الفلسطيني.
وجددت المبادرة رفض واستنكار زيارة وزير الخارجية الإسرائيلي للبحرين، والتي جرت في الثالث من أيلول/ سبتمبر الجاري، وقالت إنها "تدنيس لتراب البحرين، وتجاوز على مبادئ الشعب".
وطالبت المبادرة الحكومة البحرينية بقطع كافة العلاقات مع كيان الاحتلال الذي وصفته بـ "المجرم"، كما دعت إلى مقاطعة معرض الذهب والمجوهرات المفترض تنظيمه في الفترة ما بين 14-18 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، إذا تأكدت أي مشاركة إسرائيلية فيه، "لأن تلك المشاركة تمثل إهانة للشعب وخطرا على المصالح الوطنية".
وأشارت المبادرة: خلال السنوات الثلاث من توقيع الاتفاق ضاعف الاحتلال عمليات القتل والتهجير وقضم الأراضي الفلسطينية، وبناء المستوطنات، وجلب المزيد من المستوطنين من مختلف أصقاع الدنيا ليحتلوا بيوت الفلسطينيين، وفي خضم هذا الصراع برز جيل جديد من الشباب الفلسطيني الذي يرفض الذل والهوان فواجه جيش الاحتلال، الذي يُعد من أكثر جيوش العالم تسليحاً، بصدوره العارية، مما أربك الكيان وجعله يتخبط أكثر في أزماته الداخلية وصراعات الاطراف السياسية التي تُسيّره.