وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ أبنا ــ
أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم السبت، تنفيذ ضربات جوية شمالي العراق، أسفرت عن تدمير 31 هدفاً بينها ملاجئ يعتقد أن بداخلها مسؤولين رفيعين في حزب العمال الكردستاني، الذي تصنّفه أنقرة، على قائمة "التنظيمات الإرهابية".
وذكرت الدفاع التركية، في بيان أنه تم "تنفيذ ضربات جوية على منطقة غارا شمالي العراق، يومي 13 و15 أيلول/سبتمبر الجاري، للقضاء على الهجمات الإرهابية ضد الشعب والقوات الأمنية وحماية الحدود التركية".
وأضافت الوزارة أنه تم تدمير 31 هدفاً بينها مخابئ وملاجئ ومستودعات يعتقد أنّ بداخلها مسؤولين رفيعين في تنظيم حزب العمال الكردستاني، بحسب قولها.
وفي آب/أغسطس الماضي، قُتل 7 عناصر من حزب العمال الكردستاني، في ضربة نفّذتها طائرة مسيّرة تركية، على إقليم كردستان، شمالي العراق، بينما كان يزور وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، الإقليم.
وفي حزيران/يونيو الماضي، أعلنت وزارة الدفاع التركية، تحييد شخصين يُعتقد أنهما من كبار قادة حزب العمال الكردستاني، الذي تضعه أنقرة على قائمة "التنظيمات الإرهابية"، خلال عملية أمنية شمالي العراق.
وفي آذار/مارس الماضي، دعا الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، العراق، إلى تصنيف حزب العمال الكردستاني "منظمة إرهابية"، حيث يتخذ الحزب من شمال العراق، ملاذاً له وتعتبره أنقرة "إرهابياً".
وتشنّ أنقرة، التي تقيم قواعد عسكريةً في شمالي العراق منذ 25 عاماً، عمليات عسكرية ضدّ الحزب الكردستاني، المتمركز في مخيمات تدريب وقواعد خلفية، شمالي العراق.
وازدادت في الآونة الأخيرة الهجمات التركية على أراضي كردستان العراق، والتي تستهدف مسلحين من حزب العمال الكردستاني.
وذكرت الدفاع التركية، في بيان أنه تم "تنفيذ ضربات جوية على منطقة غارا شمالي العراق، يومي 13 و15 أيلول/سبتمبر الجاري، للقضاء على الهجمات الإرهابية ضد الشعب والقوات الأمنية وحماية الحدود التركية".
وأضافت الوزارة أنه تم تدمير 31 هدفاً بينها مخابئ وملاجئ ومستودعات يعتقد أنّ بداخلها مسؤولين رفيعين في تنظيم حزب العمال الكردستاني، بحسب قولها.
وفي آب/أغسطس الماضي، قُتل 7 عناصر من حزب العمال الكردستاني، في ضربة نفّذتها طائرة مسيّرة تركية، على إقليم كردستان، شمالي العراق، بينما كان يزور وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، الإقليم.
وفي حزيران/يونيو الماضي، أعلنت وزارة الدفاع التركية، تحييد شخصين يُعتقد أنهما من كبار قادة حزب العمال الكردستاني، الذي تضعه أنقرة على قائمة "التنظيمات الإرهابية"، خلال عملية أمنية شمالي العراق.
وفي آذار/مارس الماضي، دعا الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، العراق، إلى تصنيف حزب العمال الكردستاني "منظمة إرهابية"، حيث يتخذ الحزب من شمال العراق، ملاذاً له وتعتبره أنقرة "إرهابياً".
وتشنّ أنقرة، التي تقيم قواعد عسكريةً في شمالي العراق منذ 25 عاماً، عمليات عسكرية ضدّ الحزب الكردستاني، المتمركز في مخيمات تدريب وقواعد خلفية، شمالي العراق.
وازدادت في الآونة الأخيرة الهجمات التركية على أراضي كردستان العراق، والتي تستهدف مسلحين من حزب العمال الكردستاني.
يُذكر أنّ لتركيا 11 قاعدةً عسكريةً رئيسة في العراق، إضافة إلى 19 معسكراً تابعاً لها. وإلى جانب التحركات العسكرية في القواعد والمقارّ التركية في العراق، تنشط الاستخبارات التركية التي تدعم الأعمال العسكرية ضد حزب العمال الكردستاني.
.......................
انتهى/185