وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ أعلن الجيش السوداني أن قواته مستمرة في توجيه ضربات لقوات الدعم السريع في كافة أنحاء البلاد، وأن قوات الدعم تستغل الأطفال في القتال، في انتهاك للقانون الدولي والإنساني.
وقال الناطق الرسمي باسم الجيش العقيد نبيل عبد الله، اليوم السبت: "قواتنا مستمره في توجيه ضربات للعدو حتى القضاء على كل البؤر التي يتمركز بها في كافه أنحاء البلاد".
وأضاف: "استقطب التمرد أعداد من المجرمين والهاربين من السجون واستخدامهم كمقاتلين لتنفيذ عمليات إجراميه مصاحبه"، متابعا: "بدأ العدو في استخدام الأطفال في عملياته العدائيه، وتتراوح أعمارهم ما دون 15 سنه في انتهاك واضح للقانون الدولي والإنساني".
وأكد الناطق على أن: "الموقف العملياتي مستقر وقواتنا مستمره في عملياتها وفق ما هو مخطط".
من جهتها، قالت قوات الدعم السريع، إنها رافقت فريقا هندسيا واللجنة الدولية للصليب الأحمر، إلى محطة مياه بحري المتوقفة عن العمل منذ بدء الحرب، الأمر الذي ضاعف من معاناة مواطني مدينة بحري في ظل الظروف الراهنة.
وأضافت في بيان لها: "إن حرصنا على توفير الخدمات للمواطنين، دفعنا لتسهيل وصول فريق الصليب الأحمر للمحطة برفقة فريق هندسي لتقييم الأعطال وإصلاحها".
وتابع: "أجرى الفريق الهندسي فحصا للأعطال التي تسببت بانقطاع إمداد المياه عن معظم أحياء مدينة بحري الفترة الماضية ووقف على الاحتياجات اللازمة لضمان تشغيل المحطة".
وطمأن البيان "أهلنا في مدينة بحري، أن إمداد المياه سيعود إلى الخطوط قريبا، وأننا سنبذل جهودا مضاعفة لاستكمال عملية الصيانة من أجل إمداد مائي مستقر. وسنعمل على توفير المستلزمات المطلوبة والعمل على حماية فريق اللجنة الدولية للصليب الأحمر، والفريق الهندسي لإكمال عملية الصيانة في أقرب وقت".
وفي بيان آخر، قالت القوات إن "مليشيا البرهان الانقلابية تواصل إبادة الشعب السوداني بالقصف العشوائي على المناطق والأحياء السكنية بالطيران والمدافع الثقيلة في مخالفة لجميع الشرائع السماوية وانتهاك خطير لحقوق الانسان والقانون الدولي الانساني".
وأوضحت: "لقد حصدت عمليات القصف الجوي بالطائرات الخميس، 5 أرواح بريئة من أسرة واحدة في منطقة الخوجلاب شمال بحري وتدمير عدد من المنازل بالبراميل المتفجرة، كما قصف الطيران منطقة العزوزاب جنوب الخرطوم وتسبب في مقتل 9 أشخاص وإصابة العشرات، وقد سعى الانقلابيون للتنصل عن جريمتهم بمحاولة اتهام قواتنا بعملية القصف، فيما قتل 12 آخرين في عملية قصف جوي بالبراميل المتفجرة في سوق قندهار للمواشي بأمدرمان مساء الخميس وإصابة العشرات وحرق عدد من الحظائر".
وقال الناطق الرسمي باسم الجيش العقيد نبيل عبد الله، اليوم السبت: "قواتنا مستمره في توجيه ضربات للعدو حتى القضاء على كل البؤر التي يتمركز بها في كافه أنحاء البلاد".
وأضاف: "استقطب التمرد أعداد من المجرمين والهاربين من السجون واستخدامهم كمقاتلين لتنفيذ عمليات إجراميه مصاحبه"، متابعا: "بدأ العدو في استخدام الأطفال في عملياته العدائيه، وتتراوح أعمارهم ما دون 15 سنه في انتهاك واضح للقانون الدولي والإنساني".
وأكد الناطق على أن: "الموقف العملياتي مستقر وقواتنا مستمره في عملياتها وفق ما هو مخطط".
من جهتها، قالت قوات الدعم السريع، إنها رافقت فريقا هندسيا واللجنة الدولية للصليب الأحمر، إلى محطة مياه بحري المتوقفة عن العمل منذ بدء الحرب، الأمر الذي ضاعف من معاناة مواطني مدينة بحري في ظل الظروف الراهنة.
وأضافت في بيان لها: "إن حرصنا على توفير الخدمات للمواطنين، دفعنا لتسهيل وصول فريق الصليب الأحمر للمحطة برفقة فريق هندسي لتقييم الأعطال وإصلاحها".
وتابع: "أجرى الفريق الهندسي فحصا للأعطال التي تسببت بانقطاع إمداد المياه عن معظم أحياء مدينة بحري الفترة الماضية ووقف على الاحتياجات اللازمة لضمان تشغيل المحطة".
وطمأن البيان "أهلنا في مدينة بحري، أن إمداد المياه سيعود إلى الخطوط قريبا، وأننا سنبذل جهودا مضاعفة لاستكمال عملية الصيانة من أجل إمداد مائي مستقر. وسنعمل على توفير المستلزمات المطلوبة والعمل على حماية فريق اللجنة الدولية للصليب الأحمر، والفريق الهندسي لإكمال عملية الصيانة في أقرب وقت".
وفي بيان آخر، قالت القوات إن "مليشيا البرهان الانقلابية تواصل إبادة الشعب السوداني بالقصف العشوائي على المناطق والأحياء السكنية بالطيران والمدافع الثقيلة في مخالفة لجميع الشرائع السماوية وانتهاك خطير لحقوق الانسان والقانون الدولي الانساني".
وأوضحت: "لقد حصدت عمليات القصف الجوي بالطائرات الخميس، 5 أرواح بريئة من أسرة واحدة في منطقة الخوجلاب شمال بحري وتدمير عدد من المنازل بالبراميل المتفجرة، كما قصف الطيران منطقة العزوزاب جنوب الخرطوم وتسبب في مقتل 9 أشخاص وإصابة العشرات، وقد سعى الانقلابيون للتنصل عن جريمتهم بمحاولة اتهام قواتنا بعملية القصف، فيما قتل 12 آخرين في عملية قصف جوي بالبراميل المتفجرة في سوق قندهار للمواشي بأمدرمان مساء الخميس وإصابة العشرات وحرق عدد من الحظائر".
وتابع البيان: "كما نفذ الانقلابيون اليوم غارة جوية استخدمت فيها البراميل المتفجرة في جنوب الحزام منطقة مايو وشارع الهواء قرب الشاحنات، أدت إلى مقتل وإصابة العشرات ونفوق المواشي بالقرب من موقع القصف، وتم نقل المصابين إلى مستشفى بشائر كما نقل أخرون إلى مستشفى الفؤاد، ولا يزال الحصر جاري لعدد الوفيات جراء القصف الجوي بالمنطقة.
....................
انتهى/185