وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ كشف السياسي العراقي جاسم الحلفي عن تعرض ابن اخيه الى محاولة اغتيال في مملكة السويد بعد اعتراضة بالكلام على حادثة حرق القرآن الكريم.
وقال الحلفي على حسابه الخاص في مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك " سلامات ابن اخي مرتقى الحلفي، العنصرية والكراهية لم تتوقف عند حدود حرق القرآن الكريم والعلم العراق، فقد اقترف احد العنصريين السويديين جريمة، اذ حاول قتل ابن اخي مرتقى الحلفي، بضربة سيف قاتلة، ليس لذنب ارتكبه سوى جرأته بإدانة الاعتداءات المتكررة على عقيدة مليار انسان واستنكارها، وبموافقة السلطات السويدية، تحت ذريعة (حرية التعبير)، هذه الحرية المزعومة التي لم تتحمل نقدها بكلام من شاب عراقي وجد حقه بابداء رأيه بجرأة ووضوح لاستنكار فعل الكراهية الشنيع.
واضاف الحلفي ان "المفارقة تمكن في ان السلطات السويدية اعتبرت مرتكب جريمة حرق القرآن لاكثر من مرة سلوان موميكا كامل الاهلية، ووفرت له جو الجريمه والحماية، لكن الذي حاول قتل ابن اخي اعتبرته مختل عقليا وذلك كي تحميه وتجنبه العقاب القانوني".
..................
انتهى / 232
وقال الحلفي على حسابه الخاص في مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك " سلامات ابن اخي مرتقى الحلفي، العنصرية والكراهية لم تتوقف عند حدود حرق القرآن الكريم والعلم العراق، فقد اقترف احد العنصريين السويديين جريمة، اذ حاول قتل ابن اخي مرتقى الحلفي، بضربة سيف قاتلة، ليس لذنب ارتكبه سوى جرأته بإدانة الاعتداءات المتكررة على عقيدة مليار انسان واستنكارها، وبموافقة السلطات السويدية، تحت ذريعة (حرية التعبير)، هذه الحرية المزعومة التي لم تتحمل نقدها بكلام من شاب عراقي وجد حقه بابداء رأيه بجرأة ووضوح لاستنكار فعل الكراهية الشنيع.
واضاف الحلفي ان "المفارقة تمكن في ان السلطات السويدية اعتبرت مرتكب جريمة حرق القرآن لاكثر من مرة سلوان موميكا كامل الاهلية، ووفرت له جو الجريمه والحماية، لكن الذي حاول قتل ابن اخي اعتبرته مختل عقليا وذلك كي تحميه وتجنبه العقاب القانوني".
..................
انتهى / 232