وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ استقبل المرجع الديني الشيخ بشير النجفي وفوداً مختلفة من داخل وخارج العراق وذلك للاستماع إِلى وصاياه وتوجيهاته الأَبوية، حيث شدَّد سماحته على ضرورة أن تكون الزيارة للعتبات المقدسة منطلقاً لإِصلاح الفرد والمجتمع.
وأكّد سماحته على ضرورة العمل بما يحقق رضا الله (سبحانه وتعالى) والقرآن يؤكَّد على التقوى؛ لأنها أساس قبول الأَعمال. مشدّداً سماحته أن أولى خطوات الارتقاء باتجاه مراتب التقوى هي محاسبة النفس على كل الأَفعال والأَقوال الصغيرة منها والكبيرة، موضحاً أن أئمة أهل البيت (عليهم السلام) أكَّدوا في رواياتهم على محاسبة النفس يومياً، مبيناً سماحته أن محاسبة النفس ترتقي بنفس الإِنسان عن المعاصي والحرام وتعرّفه طريق الخير والصواب.
وأضاف سماحته أن علامة قبول الزيارة للعتبات المقدسة هي التغيير الايجابي في سلوك وأخلاق الإنسان وترك المحرمات والأخطاء، موضحاً سماحته أن هذا التغيير هو فرصة كبيرة لإِصلاح المجتمع؛ وبذلك يكون كل فرد هو من الدعاة الحقيقيين لأهل البيت (عليهم السلام) ومصدراً لهداية الآخرين وإِصلاح المجتمع.
......
انتهى/ 278
وأكّد سماحته على ضرورة العمل بما يحقق رضا الله (سبحانه وتعالى) والقرآن يؤكَّد على التقوى؛ لأنها أساس قبول الأَعمال. مشدّداً سماحته أن أولى خطوات الارتقاء باتجاه مراتب التقوى هي محاسبة النفس على كل الأَفعال والأَقوال الصغيرة منها والكبيرة، موضحاً أن أئمة أهل البيت (عليهم السلام) أكَّدوا في رواياتهم على محاسبة النفس يومياً، مبيناً سماحته أن محاسبة النفس ترتقي بنفس الإِنسان عن المعاصي والحرام وتعرّفه طريق الخير والصواب.
وأضاف سماحته أن علامة قبول الزيارة للعتبات المقدسة هي التغيير الايجابي في سلوك وأخلاق الإنسان وترك المحرمات والأخطاء، موضحاً سماحته أن هذا التغيير هو فرصة كبيرة لإِصلاح المجتمع؛ وبذلك يكون كل فرد هو من الدعاة الحقيقيين لأهل البيت (عليهم السلام) ومصدراً لهداية الآخرين وإِصلاح المجتمع.
......
انتهى/ 278