وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
نظم معارضون سياسيون في العاصمة لندن، الأربعاء 31 مايو، وقفة استنكارية أمام سفارة السفاح السعودي تنديداً بجريمة سفك دم الشابين جعفر سلطان وصادق ثامر وعدم تسليم جثامينهم الى اهاليهم .
وقال المعارضون أن حكام ال سعود قد أوغلوا في سفك دماء الأبرياء وبلغوا الذروة في عهد السفاح سلمان وابنه.
محلياً، ازدحمت شوارع بلدة كل من السنابس والمرخ ودار كليب، بالرجال والنساء استنكاراً للجريمة النكراء التي ارتكبها الارهاب السعودي والعدو الخليفي بحق سلطان وثامر، وتضامناً ومواساةً لعائلة الشهيدين.
واستمرت الاحتجاجات والتظاهرات حتى المساء، حيث أكد المتظاهرون أن الشابين قد قتلوا بسبب انتمائهم للطائفة الشيعية.
وكان جمع من العراقيين قد أقام تظاهرات جماهيرية ضخمة تضامناً مع الشعب البحراني وتنديداً لارتكاب الارهاب السعودي جريمة اعدام بحق شابين بحرانيين هما جعفر سلطان وصادق ثامر.
وكان العراقيون قد توافدوا الى شوارع العاصمة بغداد حاملين يافطات عليها صور الشهيدين، مرددين هتاف ” كلا كلا للإرهاب و كلا كلا لآل سعود”.
وقال المعارضون أن حكام ال سعود قد أوغلوا في سفك دماء الأبرياء وبلغوا الذروة في عهد السفاح سلمان وابنه.
محلياً، ازدحمت شوارع بلدة كل من السنابس والمرخ ودار كليب، بالرجال والنساء استنكاراً للجريمة النكراء التي ارتكبها الارهاب السعودي والعدو الخليفي بحق سلطان وثامر، وتضامناً ومواساةً لعائلة الشهيدين.
واستمرت الاحتجاجات والتظاهرات حتى المساء، حيث أكد المتظاهرون أن الشابين قد قتلوا بسبب انتمائهم للطائفة الشيعية.
وكان جمع من العراقيين قد أقام تظاهرات جماهيرية ضخمة تضامناً مع الشعب البحراني وتنديداً لارتكاب الارهاب السعودي جريمة اعدام بحق شابين بحرانيين هما جعفر سلطان وصادق ثامر.
وكان العراقيون قد توافدوا الى شوارع العاصمة بغداد حاملين يافطات عليها صور الشهيدين، مرددين هتاف ” كلا كلا للإرهاب و كلا كلا لآل سعود”.
وكانت السلطات السعودية بتشجيع خليفي قد أقدمت على إعدام الشابين سلطان وثامر يوم الاثنين 28 مايو، على مزاعم انتمائهما لخلية إرهابية بعد اعتقال دام 8 سنوات.
.....................
انتهى/185