وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ واصل المرجع الديني آية الله بشير حسين النجفي خلال الأمسيات الرمضانية المباركة، وبعد مجلس مكتبه المبارك السنوي في شهر رمضان استقباله لوفود السادة فضلاء الحوزة العلمية ورجالاتها وطلبتها الكرام، فضلاً عن أبناء العشائر العراقية القادمين من محافظة النجف الأَشرف وعدّة من المحافظات، وكذلك المؤمنين القادمين لزيارة مكتبه المبارك من مختلف الدول الإسلامية.. وكلاً على حدة.
سماحته أجاب على العديد من الأسئلة الشرعية والعقائدية، وقدم جُملة من النصائح والتوجيهات الأبوية التي تصب لما فيه خير الدنيا والآخرة.
هذا وشدد سماحته خلال كلاماته المباركة على أهمية عنصر التمسك بالنبي الأعظم وأهل بيته الأطياب (صلوات الله عليهم) على أن يكون عنصر التقوى لله وحده هو الحاضر في أعمالنا؛ لننال رضا النبي وأهل بيته الأطياب (صلى الله عليه وآله).
المؤمنون شكروا من جانبهم لسماحة المرجع ما قدّمه من وقته المبارك ونصح وتوجيه
كما استقبل سماحة المرجع النجفي أسرة وأعيان سماحة آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم (قدس سره).
سماحته استذكر الجهود العظيمة والكبيرة التي قدمها المرجع الراحل، داعياً الباري (عزّ اسمه) أن يحشره مع أجداده الأطهار من زمرة محمد وآل محمد (صلوات الله عليهم أجمعين).
من جانبها ابتهلت الأُسرة المباركة إلى الباري (عزّ اسمه) أن يحفظ سماحة المرجع وأن يديم إفادته على الحوزة العلمية والمسلمين.
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع النجفي وفداً من حفظة القرآن الكريم ونهج البلاغة والصحيفة السجادية من جمهورية إِيران الإسلامية، حيث بارك سماحته كل الجهود التي من شأنها نشر فكر ومنهج الثقلين في المجتمع، وخصوصاً شريحة الشباب.
وجرى خلال اللقاء اختباراً للوفد في الحفظ من خلال طرح كلمات وبيان موقعها في الكتب المقدسة الثلاث.
سماحة المرجع النجفي بين أن هذه الطاقات الشبابية الخيرة تصب في مصلحة الأمة الإسلامية ومذهب أهل البيت (عليهم السلام) وترفع من قيمة الشباب الواعي والمثقف في الأمة.
.......
انتهى/ 278
سماحته أجاب على العديد من الأسئلة الشرعية والعقائدية، وقدم جُملة من النصائح والتوجيهات الأبوية التي تصب لما فيه خير الدنيا والآخرة.
هذا وشدد سماحته خلال كلاماته المباركة على أهمية عنصر التمسك بالنبي الأعظم وأهل بيته الأطياب (صلوات الله عليهم) على أن يكون عنصر التقوى لله وحده هو الحاضر في أعمالنا؛ لننال رضا النبي وأهل بيته الأطياب (صلى الله عليه وآله).
المؤمنون شكروا من جانبهم لسماحة المرجع ما قدّمه من وقته المبارك ونصح وتوجيه
كما استقبل سماحة المرجع النجفي أسرة وأعيان سماحة آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم (قدس سره).
سماحته استذكر الجهود العظيمة والكبيرة التي قدمها المرجع الراحل، داعياً الباري (عزّ اسمه) أن يحشره مع أجداده الأطهار من زمرة محمد وآل محمد (صلوات الله عليهم أجمعين).
من جانبها ابتهلت الأُسرة المباركة إلى الباري (عزّ اسمه) أن يحفظ سماحة المرجع وأن يديم إفادته على الحوزة العلمية والمسلمين.
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع النجفي وفداً من حفظة القرآن الكريم ونهج البلاغة والصحيفة السجادية من جمهورية إِيران الإسلامية، حيث بارك سماحته كل الجهود التي من شأنها نشر فكر ومنهج الثقلين في المجتمع، وخصوصاً شريحة الشباب.
وجرى خلال اللقاء اختباراً للوفد في الحفظ من خلال طرح كلمات وبيان موقعها في الكتب المقدسة الثلاث.
سماحة المرجع النجفي بين أن هذه الطاقات الشبابية الخيرة تصب في مصلحة الأمة الإسلامية ومذهب أهل البيت (عليهم السلام) وترفع من قيمة الشباب الواعي والمثقف في الأمة.
.......
انتهى/ 278