وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
أقامت جهات برازيلية نشاطاً مهيباً لإحياء الذكرى الثالثة لاستشهاد قائد "قوة القدس" السابق الفريق قاسم سليماني.
وعجّ مسرح نقابة الأطباء في مدينة برازيليا بالناشطين المتضامنين من المعهد البرازيلي - الفلسطيني، حركة "عمال بلا أرض"، واتحاد العمال الموحد، واتحاد العمال والعاملات في البرازيل، وغيرها من المنظمات الاجتماعية الديمقراطية.
واعتبر منسق الحدث المؤرخ والكاتب البرازيلي ماركوس تينوريو أن "القائد سليماني قد اغتيل لكونه مدافعاً عن القضية الأهم في أيامنا هذه؛ تحرير فلسطين".
كما أكد أنّ "الولايات المتحدة فشلت مرة أخرى في محاولاتها لإيقاف مسيرة المقاومة من خلال ذلك العمل، فانتهكت سيادة العراق والمواثيق الدولية"، مشدداً على أن هذا الأمر "يظهر بوضوح من هم الإرهابيون الحقيقيون".
كذلك، تحدث السفير الإيراني لدى البرازيل حسين الغريبي خلال الفعالية، وقال: "لقد أصبح الشهيد سليماني رمزاً لمحاربة الإرهاب، ولولا تضحيات وأفعال القائد العظيم لكان تنظيم داعش اليوم قد سيطر على العراق وسوريا، وتعرض الأمن العالمي للخطر".
وأضاف: "العمل التعسفي الظالم بقتل مسؤولين من دول أخرى يشير إلى جريمة واضحة قابلة للمقاضاة"، مشدداً على أن "اغتيال سليماني عملاً إرهابياً.
وكانت فنزويلا قد أحيت ذكرى استشهاد سليماني، عبر افتتاح لوحة جدارية في أحد شوارع العاصمة الفنزويلية كراكاس، تكريماً له.
وظهر في اللوحة الجدارية صورة للشهيد إلى جانب الرئيس الفنزويلي الراحل هوغو تشافيز، وعلَما إيران مع فنزويلا.
وعجّ مسرح نقابة الأطباء في مدينة برازيليا بالناشطين المتضامنين من المعهد البرازيلي - الفلسطيني، حركة "عمال بلا أرض"، واتحاد العمال الموحد، واتحاد العمال والعاملات في البرازيل، وغيرها من المنظمات الاجتماعية الديمقراطية.
واعتبر منسق الحدث المؤرخ والكاتب البرازيلي ماركوس تينوريو أن "القائد سليماني قد اغتيل لكونه مدافعاً عن القضية الأهم في أيامنا هذه؛ تحرير فلسطين".
كما أكد أنّ "الولايات المتحدة فشلت مرة أخرى في محاولاتها لإيقاف مسيرة المقاومة من خلال ذلك العمل، فانتهكت سيادة العراق والمواثيق الدولية"، مشدداً على أن هذا الأمر "يظهر بوضوح من هم الإرهابيون الحقيقيون".
كذلك، تحدث السفير الإيراني لدى البرازيل حسين الغريبي خلال الفعالية، وقال: "لقد أصبح الشهيد سليماني رمزاً لمحاربة الإرهاب، ولولا تضحيات وأفعال القائد العظيم لكان تنظيم داعش اليوم قد سيطر على العراق وسوريا، وتعرض الأمن العالمي للخطر".
وأضاف: "العمل التعسفي الظالم بقتل مسؤولين من دول أخرى يشير إلى جريمة واضحة قابلة للمقاضاة"، مشدداً على أن "اغتيال سليماني عملاً إرهابياً.
وكانت فنزويلا قد أحيت ذكرى استشهاد سليماني، عبر افتتاح لوحة جدارية في أحد شوارع العاصمة الفنزويلية كراكاس، تكريماً له.
وظهر في اللوحة الجدارية صورة للشهيد إلى جانب الرئيس الفنزويلي الراحل هوغو تشافيز، وعلَما إيران مع فنزويلا.
وشارك المواطنون في مراسم افتتاح اللوحة الجدراية تقديراً ووفاءً لدعم إيران الكبير للشعب الفنزويلي، وتكريماً لقائد "قوة القدس" الحاج قاسم سليماني.
......................
انتهى/185