وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ لله علی الخلق حقوق وواجبات بعد أن أرزقنا من لدنه کل ما نملك ولکن ما هو حق الله علی البشر؟
وأشار إلی ذلك، المحاضر "محمد مهدی حق کویان" فی محاضرة له تحت عنوان "كيف نقوم بأداء حق الله" مشیراً إلی قوله تعالی "وَ رَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَیءٍ"(الآية الـ156 سورة الأعراف).
ونقلا عن وكالة إكنا، قال: هناك من یتخذ دون الله معبوداً فیحبه ویرغب إلیه أکثر مما یحب الله تعالی ویرغب إلیه و بحسب الآیة 165 من سورة البقرة المبارکة "وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ".
وأکد أن حق الله علی الخلق أن یحبه أکثر من أي شئ آخر وذلك لقوله تعالی "وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ" فالإنسان المؤمن لا یفضل القوة والسلطة والشهرة علی حب الله تعالی.
وتسائل کیف لنا أن نقدر الله تعالی ونملئ قلوبنا بحبه؟ قائلاً: إن ذلك لا یحصل إلا بتلاوة القرآن الکریم والأنس به والقرب منه والتوسل بأهل البیت (ع) والصلاة علی محمد و آل محمد (ص) وبهذا یزداد حب الله تعالی فی قلب المؤمن شیئا فـ شیئاً.
.......
انتهى/ 278
وأشار إلی ذلك، المحاضر "محمد مهدی حق کویان" فی محاضرة له تحت عنوان "كيف نقوم بأداء حق الله" مشیراً إلی قوله تعالی "وَ رَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَیءٍ"(الآية الـ156 سورة الأعراف).
ونقلا عن وكالة إكنا، قال: هناك من یتخذ دون الله معبوداً فیحبه ویرغب إلیه أکثر مما یحب الله تعالی ویرغب إلیه و بحسب الآیة 165 من سورة البقرة المبارکة "وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ".
وأکد أن حق الله علی الخلق أن یحبه أکثر من أي شئ آخر وذلك لقوله تعالی "وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ" فالإنسان المؤمن لا یفضل القوة والسلطة والشهرة علی حب الله تعالی.
وتسائل کیف لنا أن نقدر الله تعالی ونملئ قلوبنا بحبه؟ قائلاً: إن ذلك لا یحصل إلا بتلاوة القرآن الکریم والأنس به والقرب منه والتوسل بأهل البیت (ع) والصلاة علی محمد و آل محمد (ص) وبهذا یزداد حب الله تعالی فی قلب المؤمن شیئا فـ شیئاً.
.......
انتهى/ 278