وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
استقبل المرجع الديني الشيخ بشير النجفي وفداً من خدمة العتبة العباسية المقدسة المشاركين في زيارة المولى أمير المؤمنين (عليه السلام) وإِحياء ذكرى ولادة الرسول الأعظم (صلوات الله عليه وآله) وحفيده الإِمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) والاستماع إِلى التوجيهات والنصائح الدينية.
وأكدّ سماحته أهمية تحول الفرد المؤمن داخل نفسه وفي مسيرته الحياتية إلى سُبل التقوى لله، وجعل هذه التقوى معياراً لأعماله.
وشدد على أهمية نقل هذه القيم والأخلاق إلى الأجيال الصاعدة والأطفال؛ لضمان تكوين جيل يستطيع مواجهة التحديات التي تواجه مجتمعاتنا اليوم وفي المستقبل.
سماحته أوضح أن جميع الأعمال الدينية مثل الصلاة والصيام وأداء الشعائر الحسينية تُقبل فقط من المؤمنين الذين يتسمون بالتقوى والإخلاص في أعمالهم، وأن قبول الأعمال يعتمد على مدى وجود التقوى والإخلاص فيها.
وأشار سماحته إلى إن أمير المؤمنين (عليه السلام) يلقب بأمير المتقين وحري بكل شيعي يسير على خطاه ويقتدي به أن يكون تقياً؛ ليكون شيعياً حقاً، لكي يحظى برعايته وعنايته وشفاعته في الدنيا والآخرة.
وأضاف سماحته أن أولى خطوات تحقيق التقوى تكمن في مراجعة النفس ومحاسبتها على جميع أفعالها وأقوالها، ومقارنتها مع ميزان الحق. وإذا تبين أن هناك خلافًا مع الحق، فعلى الفرد أن يسعى إلى الإصلاح والتوبة والاستغفار، وأن يتوجه بطلب العفو لله إذا أساء في حق أحد.
وشدد سماحته على الالتزام بالضوابط الشرعية والتفقه بالدين وبر الوالدين وبالخصوص الأُم التي كان لهت الدور الكبير في تربية وتنشئة الإنسان على العقيدة الحقة للإسلام المحمدي الأصيل.
وأكدّ سماحته أهمية تحول الفرد المؤمن داخل نفسه وفي مسيرته الحياتية إلى سُبل التقوى لله، وجعل هذه التقوى معياراً لأعماله.
وشدد على أهمية نقل هذه القيم والأخلاق إلى الأجيال الصاعدة والأطفال؛ لضمان تكوين جيل يستطيع مواجهة التحديات التي تواجه مجتمعاتنا اليوم وفي المستقبل.
سماحته أوضح أن جميع الأعمال الدينية مثل الصلاة والصيام وأداء الشعائر الحسينية تُقبل فقط من المؤمنين الذين يتسمون بالتقوى والإخلاص في أعمالهم، وأن قبول الأعمال يعتمد على مدى وجود التقوى والإخلاص فيها.
وأشار سماحته إلى إن أمير المؤمنين (عليه السلام) يلقب بأمير المتقين وحري بكل شيعي يسير على خطاه ويقتدي به أن يكون تقياً؛ ليكون شيعياً حقاً، لكي يحظى برعايته وعنايته وشفاعته في الدنيا والآخرة.
وأضاف سماحته أن أولى خطوات تحقيق التقوى تكمن في مراجعة النفس ومحاسبتها على جميع أفعالها وأقوالها، ومقارنتها مع ميزان الحق. وإذا تبين أن هناك خلافًا مع الحق، فعلى الفرد أن يسعى إلى الإصلاح والتوبة والاستغفار، وأن يتوجه بطلب العفو لله إذا أساء في حق أحد.
وشدد سماحته على الالتزام بالضوابط الشرعية والتفقه بالدين وبر الوالدين وبالخصوص الأُم التي كان لهت الدور الكبير في تربية وتنشئة الإنسان على العقيدة الحقة للإسلام المحمدي الأصيل.
.......
انتهى/ 278