1- إن الحشد الشعبي هو حلّ لكل ما لا حلّ له: ولا حلّ له.
2- لم يمرّ على العراق يومًا، خلال العقدين الماضيين، كان فيه قويّا كما هو الآن.
3- ارسال رسائل الإطمئنان للعدو، تصريحًا أوسلوكًا، حرام شرعًا، ولن تنزل صاحبها إلا من العزة للندم.
وكانت تقارير كشفت عن ضغوط أمريكية ومن خلفها دولة الاحتلال الصهيونية على الحكومة العراقية لحل الحشد الشعبي الذي اعترف به البرلمان العراقي في وقت سابق.
وكان للحشد دورا بارزا في عمليات التحرير لمناطق واسعة في العراق احتلتها جماعات داعش التكفيري عام 2017 .
..................
انتهى / 232