وفقاً لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ أصدرت حركة "أنصار ثورة 14 فبراير" البحرينية يوم السبت بياناً قالت فيها "إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير إذ تستنكر جرائم الإبادة الجماعية لأبناء شعبنا وبأوامر مباشرة من الطاغية حمد ، فإنها تعلن لأبناء شعب البحرين بأن حكم العصابة الخليفية لا يمهمه من يطالب بالإصلاحات الدستورية أو من يطالب بإسقاط النظام ، فكلهم سواء ، فالطاغية حمد وعائلته الفاسدة والمفسدة لا زالت تصر على حكم الملكية الشمولية الإستبدادية المطلقة ، ولن تقبل بأي إصلاحات سياسية تهدد مصيرها ومستقبلها ، ولا زالت تصر على رجوع الناس لبيوتهم ومنازلهم لكي تصدر من الطاغية حمد مكرمات ملكية لإصلاحات سطحية على غرار ما قام به بعد إنتفاضة التسعينات والتوقيع على ما سمي بـ ميثاق العمل الوطني (ميثاق الخطيئة)".
وأضاف البيان "إننا على أعتاب الذكرى الرابعة لتفجر ثورة 14 فبراير المجيدة ، وهذه الليلة السبت نحن على موعد مع وقفة لدقيقة واحدة لإستقبال شهر فبراير الإباء ، وشعبنا وشبابنا الثوري يعلن الجهوزية الكاملة لإستقبال شهر الثورة ، وتأكيدا على المشاركة الجماهيرية في فعاليات إستقبال شهر فبراير الإباء ، حث إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير أبناء الشعب البحراني الثائر على التأهب للتواجد الفاعل والثوري في بلدة كرانة مساء هذه الليلة السبت 31 يناير في تمام الساعة التاسعة مساءً ، حيث ستحتضن ساحات بلدة كرانة الجماهير الثورية لإستقبال أول دقيقة من شهر فبراير الإباء إحياءً لذكرى إنطلاق ثورة الشعب البحراني ضد الإرهاب والديكتاتورية الخليفية".
وأكد البيان "إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير تعلن عن دعمها الكامل لفعاليات القوى الثورية المطالبة بإسقاط النظام وتدعو الشعب البحراني البطل والثائر والأبي للجهوزية الكاملة والمشاركة الفعالة والواسعة في هذا الحراك الثوري فملامح الإنتصار على الديكتاتورية الخليفية بات قريبا وبشائر النصر باتت تلوح في الأفق، أليس الصبح بقريب ؟!".
وفيما يلي نص هذا البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
((إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ)) صدق الله العلي العظيم.
بعد هلاك الطاغية فرعون ومعاوية العصر عدو الله بن عبد العزيز آل سعود ، بدى الطاغية حمد أكثر فرعونية لخوفه من قروب ودنو سقوط حكمه ، فزاد توغلا في غيه وظلمه وإستبداده وجرائمه بحق شعبنا في البحرين ، فقد قامت مرتزقته وجلاوزته هذا اليوم الجمعة بقمع مظاهرات سلمية في بلدة الدراز إنطلقت بعد صلاة الجمعة تطالب بإطلاق سراح أمين عام جمعية الوفاق الشيخ علي سلمان وسائر المعتقلين وتطالب بحق الشعب في تقرير المصير وأصابت الطفل محمد السواد وهو من أهالي جزيرة سترة إصابة خطيرة في الوجه وسائر جسمه برصاص الشوزن الإنشطاري – المحرم دوليا- غرب العاصمة المنامة.
وقد شهدت بلدة الدراز تظاهرة إحتجاجية بعد صلاة اليوم الجمعة 30 يناير/كانون الثاني 2015م ، للمطالبة بالإفراج عن الشيخ علي سلمان ، إلا أن قوات مرتزقة العصابة الخليفية قمعت التظاهرات السلمية بالغازات السامة الخانقة ورصاص الشوزن لتفريق المحتجين.
كما شهدت اليوم الجمعة كل مناطق البحرين مظاهرات ومسيرات إستمرارا للمسيرات والمظاهرات المطالبة بإسقاط النظام وإقامة نظام سياسي تعددي ديمقراطي جديد ، وقد حدثت مواجهات وإشتباكات عنيفة مع قوات المرتزقة المجنسين التي تستهدف المتظاهرين في المناطق العلوية من أجسادهم.
هذا وقد دخل الطفل الصغير محمد مهدي السواد إلى غرفة الإنعاش في مستشفى السلمانية بعد إصابته بإصابة مباشرة في الوجه.
إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير إذ تستنكر جرائم الإبادة الجماعية لأبناء شعبنا وبأوامر مباشرة من الطاغية حمد ، فإنها تعلن لأبناء شعب البحرين بأن حكم العصابة الخليفية لا يمهمه من يطالب بالإصلاحات الدستورية أو من يطالب بإسقاط النظام ، فكلهم سواء ، فالطاغية حمد وعائلته الفاسدة والمفسدة لا زالت تصر على حكم الملكية الشمولية الإستبدادية المطلقة ، ولن تقبل بأي إصلاحات سياسية تهدد مصيرها ومستقبلها ، ولا زالت تصر على رجوع الناس لبيوتهم ومنازلهم لكي تصدر من الطاغية حمد مكرمات ملكية لإصلاحات سطحية على غرار ما قام به بعد إنتفاضة التسعينات والتوقيع على ما سمي بـ ميثاق العمل الوطني (ميثاق الخطيئة).
إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير ترى بأن جماهير شعبنا أصبحت أكثر وعي من ذي قبل فلذلك فإنها بأجمعها من التي كانت تطالب بالإصلاحات السياسية والتي كانت تطالب بإسقاط النظام ، قد أصبحت متوحدة وراصة للصفوف وأدركت بأن حكم العصابة الخليفية الغازية والمحتلة عصي على الإصلاح ولابد من تغيير جذري ، وإن إعتقال الشيخ علي سلمان وجميل كاظم أماط اللثام عن الوجه القبيح للطاغية حمد والطاغية الأصغر سلمان بحر ، وسائر رموز الحكم الخليفي ، وجماهيرنا الثورية أصبحت بعد اليوم تطالب برحيل آل خليفة والديكتاتور حمد عن البحرين وإقامة نظام سياسي جديد يكون الشعب فيه مصدر السلطات جميعا.
يا جماهيرنا الثورية ..
يا شباب الثورة والمقاومة..
إننا على أعتاب الذكرى الرابعة لتفجر ثورة 14 فبراير المجيدة ، وهذه الليلة السبت نحن على موعد مع وقفة لدقيقة واحدة لإستقبال شهر فبراير الإباء ، وشعبنا وشبابنا الثوري يعلن الجهوزية الكاملة لإستقبال شهر الثورة ، وتأكيدا على المشاركة الجماهيرية في فعاليات إستقبال شهر فبراير الإباء ، حث إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير أبناء الشعب البحراني الثائر على التأهب للتواجد الفاعل والثوري في بلدة كرانة مساء هذه الليلة السبت 31 يناير في تمام الساعة التاسعة مساءً ، حيث ستحتضن ساحات بلدة كرانة الجماهير الثورية لإستقبال أول دقيقة من شهر فبراير الإباء إحياءً لذكرى إنطلاق ثورة الشعب البحراني ضد الإرهاب والديكتاتورية الخليفية.
ومع إقتراب إطلالة شهر الثورة والإباء فبراير فإن القوى الثورية تواصل فعالياتها في مختلف أنحاء البحرين تحضيرا لإطلاق فعاليات أيام الإباء ، حيث أعلنت القوى الثورية في بيان مشترك لها عن قرب تدشينها لهذه الفعاليات التي تجري ضمن التعبئة الجماهيرية لإحياء الذكرى السنوية لإنطلاق ثورة 14 فبراير المجيدة.
لذلك فإن حركة أنصار ثورة 14 فبراير تعلن عن دعمها الكامل لفعاليات القوى الثورية المطالبة بإسقاط النظام وتدعو الشعب البحراني البطل والثائر والأبي للجهوزية الكاملة والمشاركة الفعالة والواسعة في هذا الحراك الثوري فملامح الإنتصار على الديكتاتورية الخليفية بات قريبا وبشائر النصر باتت تلوح في الأفق، أليس الصبح بقريب ؟!.
إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير وبعد ما تكشفت الوجوه المقنعة والسوداء لأزلام الطاغية حمد ، وأنهم ومنذو اليوم الأول لتفجر الثورة كانوا يمارسون سياسة فرق تسد بين مختلف فصائل المعارضة ، ومن المؤسف بأن بعض النخب كانت ضعيفة وبدلا من قيادة الثورة والإستمرار في الإضراب العام والعصيان المدني وقفوا سدا منيعا دون تقدمها وإستسلموا لوعود الطاغية الأصغر سلمان بحر والذي جر الشعب والثورة إلى ما جرها الى هذا اليوم.
ومع إقتراب الذكرى السنوية الرابعة لإنطلاق الثورة ، فإن جماهير الثورة أصبحت أكثر يقينا وثباتا على ضرورة التغيير الجذري ، ولا زالت تتمتع بصمود ثوري رسالي لن تهزمه عنجهية السلطة ولن توهنه طعنات المرجفين ولا ضربات المتزلفين.
إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير وفي الذكرى الرابعة لتفجر ثورة 14 فبراير المجيدة إذ تقف إجلالا وإكبار لشباب الثورة وجماهير شعبنا التي واصلت مسيرة الثورة بثبات وإستقامة منقطعة النظير ، حيث فرضت معادلتها على الجميع وإلتحق بصوف الثورة كل النخب ولكن سرعان ما إنسحب البعض وتوارى خلف الجدران ، لكن شباب الثورة والمقاومة وجماهير الثورة لا زالت في الساحة تواصل الحراك الثوري من أجل حقها في تقرير المصير ورحيل حكم العائلة الخليفية الفاسد والمفسد.
لقد كنا نتوقع في بداية الثورة أن تقود النخب موجات الغضب الشعبي لتزيح عن كاهل الوطن الديكتاتورية الخليفية المقيتة وإلى الأبد بعد مسيرة جهاد ونضال طويلة وبعد تجارب مريرة في المطالبة بالإصلاحات السياسية ، إلا أن هذه النخب إختارت المواقع الخلفية والساحات أصبحت فارغة منهم.
والبعض من النخب وبعد مرور أربع سنوات حسموا مواقفهم وذهبوا لمواقعهم الطبيعية في التزلف للسلطان يقبلون أنف الديكتاتور الطاغية حمد ويكليون اللوم على الثورة.
ومن المحزن أن تقوم بعض النخب بمهاجمة الثورة وسقفها المطالب بإسقاط النظام ، وكأن للكرامة سقف ، ومحزن أن يعزف البعض على سيمفونية الواقعية ولا يطالبون بوقف الإستبداد والظلم والإرهاب والطغيان الخليفي.
إننا اليوم أيها الشعب الثائر الأبي أمام نخب ضعيفة يتهافتون زارفات زرافات إلى قصر الطاغية حمد متناسين أن من يذهبون إليه يتفاخر بسحقهم وأنه بجرة قلم قد يعريهم وينتهك عرضهم وشرفهم بلا وازع.
نعم إننا اليوم وبعد 4 سنوات من عمر الثورة أمام نخب ضعيفة يحاصرون جمهورهم في كل مكان ويمنعونه حتى عن التعبير عن حريته ، بل ويقرعون هذا الجمهور المظلوم على سقف المطالبة بالكرامة ، فهي نخب ضعيفة وخائفة فلا السلطة تقبلهم وتحترمهم ولا هم يعملون على رفع الظلم والحيف عن الناس ووقف الإستبداد لأنهم غير مستعدين للتضحية ودفع الثمن.
نعم يا شعبنا إنهم نخب ضعيفة فعلى حساباتهم على تويتر وسائر حساباتهم على شبكة التواصل الإجتماعي يلاحقون أخطاء الثورة بتلسكوب هافل ويشنعون الثوار ولكنهم يختفون مطأطيء الرأس أمام جرئم السلطة والطاغية الفرعون حمد.
ولذلك فما دامت النخبة في بلدنا ضعيفة فعلى شباب الثورة والمقاومة وعلى جماهيرنا المؤمنة الرسالية الثورية أن تتوكل على الله وأن يخلقوا نخبا وكوادر رسالية ثورية بديلة ، فالكرامة حق وإستحقاق لا ينبغي التنازل عنه تحت أي وهم.
ولا يمكن لأي عذر وأي منطق أن يجعل الناس أن يتنازلوا عن حريتهم وكرامتهم ، لأن البعض خائف أو أن الكرامة عنده لا تستحق التضحية.
ومن المؤسف فإن النخبة الضعيفة توصف المطالبة بالكرامة والعزة والحرية والتحرر من الإستبداد والظلم والطغيان والديكتاتورية تهورا وعدم حكمة وسلوك يغيب عنه العقل ، ولا يتحدثون أبدا عن جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والتجنيس السياسي التي يرتكبها الطاغية حمد وحكمه الغازي والمحتل.
ومن المؤسف بأن شجاعة النخب الضعيفة لا تظهر إلا في مواجهة الناس وخاصة المطالبين بحقهم في الحياة أمام جرائم وإنتهاكات السلطة ، فهم يختفون بقدرة قادر.
ومن علامات ضعف النخب أنهم يتوسلون بخطاب الحكمة والهدوء كلما إقترب الكلام من منطق الإستحقاقات الوطنية ومن منطقة جرائم السلطة.
كما أن النخب الضعيفة وبعد أربع سنوات من عمر الثورة تستجدي بمنطق الهدوء والتعقل وتلوذ بالصمت إذا كان للكلام ثمن ، أما إذا لم يكن له ثمن فهم كالأسود يزأرون في كل مكان.
وفي هذه الأيام ونحن على أعتاب الذكرى الرابعة لثورة 14 فبراير نرى النخبة الضعيفة تطالب الثورة بالصمت وبعودة الناس إلى منازلها على أن يتركوا لهذه النخب بصنع مبادرات هادئة وحكيمة لا تستفز الحكم ولا تستفز الطاغية الأرعن حمد.
إننا اليوم أمام نخبة ليس لديها مشروع أو مبادرة وطنية واضحة وتكتفي بإيثار السلامة وإنتظار المتغيرات ولكنها تحت شعار إنقاذ الوطن مستعدون لبيع الوطن؟!!.
إننا بحاجة إلى نخبة وطنية تنتصر إلى مطالب الشعب وقوى المعارضة وأن تتحمل نتائج مواقفها التاريخية ، فلا تنتصر للمعارضة ما دامت في مواقع القوة ، في الوقت الذي ليست مستعدة للذهاب أكثر إذا تزعزعت الأرض تحت أقدام المعارضة.
كما أن نرى بأن على المعارضة بأن تستقطب النخب الوطنية الشريفة وتشاركها في مستقبل النضال والجهاد وبناء المستقبل ، فهذه النخب تستحق أن تكون شريكة في بناء الوطن وليست تبعا لأحد.
إننا نطالب قوى المعارضة بأن تكون صوتا منفتحا على النخب الوطنية المطالبة بالإصلاحات السياسية الجذرية في بحرين من دون آل خليفة ، فالسلطة أصبحت عصية على الإصلاح وجماهير شعبنا تطالب برحيل الطاغية ورحيل عائلته التي حكمت البلاد لأكثر من قرنين من الزمن ، وشعبنا لا زال يكرر شعاراته ومطالباته : إنتهت الزيارة عودوا إلى الزبارة".
وهنا فإننا نطالب النخبة الوطنية الشريفة بأن تكون حاضرة في ساحات النضال والجهاد جنبا إلى جنب مع جماهير الثورة وشبابها ، ولا يمكن لهذه النخبة أن تكون رقما بارزا في الساحة دون جهد وجهاد ونضال ، وهذه هي قواعد اللعبة.
فإذا أرادت النخبة دورا فاعلا وأن تكون شريكا في مكتسبات الثورة وبناء الوطن بعد رحيل الطاغية فعليها أن تؤمن بالقضية التي خرج من أجلها الشعب في 14 فبراير 2011م ، لا أن تنتظر المكاسب دون أن تقدم التضحيات وأن تدخل السجون والمعتقلات وتتحمل الآلام.
وأخيرا فإننا وعلى أعتاب الذكرى الرابعة للثورة ، فإننا بحاجة إلى رص صفوف المعارضة بكل أطيافها ، وأن نذهب وراء الإضرابات العامة الشاملة والعصيان المدني الشامل وشل السلطة وإرغامها على الرحيل عن بلادنا ، فجماهير شعبنا وبعدما أماط الطاغية حمد عن اللثام ووجهه القبيح بإعتقال الشيخ علي سلمان وجميل كاظم ، وقامت جلاوزته ومرتزقته بقمع الإحتجاجات والجماهير المطالبة بحقوقها وحقها في تقرير المصير ، وما سقط من العشرات والمئات من المصابين بالرصاص الإنشطاري ، وما قامت به جلاوزة السلطة من مداهمات وإعتقالات ، فإنها أصبحت على قناعة تامة بإستحالة الإصلاحات السياسية في ظل حكم العصابة الخليفية ، وفي ظل بقاء قوات الإحتلال والغزو السعودي وقوات عار الجزيرة وقوات الدرع الأردني ، وفي ظل الدعم الأنغلوأمريكي لهذه العائلة الديكتاتورية الحاكمة.
إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير ترى بأن لا حل لشعب البحرين إلا في رحيل العائلة الخليفية والطاغية حمد ، ورحيل قوات الإحتلال السعودي وقوات درع الجزيرة ، وتفكيك القواعد العسكرية الأمريكية والبريطانية وخروج جميع المستشارين الأمنيين والعسكريين من البحرين ، وإقامة نظام سياسي ديمقراطي جديد يكون فيه الشعب البحراني مصدرا السلطات جميعا.
حركة أنصار ثورة 14 فبراير
المنامة – البحرين
30 كانون الثاني/يناير 2015م
................
انتهى/212
حركة "أنصار ثورة 14 فبراير" البحرينية تعلن عن دعمها الكامل لفعاليات القوى الثورية المطالبة بإسقاط النظام
..حركة أنصار ثورة 14 فبراير تعلن عن دعمها الكامل لفعاليات القوى الثورية المطالبة بإسقاط النظام وتدعو الشعب البحراني البطل والثائر والأبي للجهوزية الكاملة والمشاركة الفعالة والواسعة في هذا الحراك الثوري فملامح الإنتصار على الديكتاتورية الخليفية بات قريبا وبشائر النصر باتت تلوح في الأفق، أليس الصبح بقريب ؟!..
٣١ يناير ٢٠١٥ - ٢٠:٢١
رمز الخبر: 668444