المحكمة العربية لحقوق الإنسان
-
«آية الله عيسى قاسم»:
اختيار البحرين مقراً للمحكمة العربية لحقوق الإنسان يفتقد التفسير الإنساني
أكد عالم الدين البحريني «آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم» في خطبة صلاة الجمعة إن "اختيار البحرين مقراً للمحكمة العربية لحقوق الإنسان في الظروف التي تنتهك فيها السلطة حقوق مواطنيها في أبشع صورة الانتهاك، يفتقد التفسير الإنساني ويصب في صالح انتهاك حقوق الإنسان. هذا الاختيار يفتقد التفسير الإنساني ويصب في صالح حقوق الإنسان".
-
"الوفاق":
مشروع المحكمة العربية لحقوق الإنسان فشل قبل أن يبدأ لأنه استهدف تلميع صورة النظام البحريني
أصدرت جمعية "الوفاق الوطني الإسلامية" بياناً حول انعقاد مؤتمر "المحكمة العربية لحقوق الانسان" مؤكدةً فيه ان المشروع فشل قبل أن يبدأ لأن الهدف منه ليس حقوق الانسان وانما يهدف الى تلميع صورة النظام واضفاء الشرعية عليه بعد ان حفل سجله بتقارير دولية غير مسبوقة بانتهاكات فاضحة وواسعة لحقوق الانسان في البحرين.
-
بالصور / تجمع أمام بيت الأمم المتحدة بالمنامة استنكارا على إقرار البحرين مقراً للمحكمة العربية
رفع المعتصمون صورا ضحايا النظام البحريني أمام بيت الأمم المتحدة بالمنامة، ويافطات تؤكد أن البحرين هي مقبرة حقوق الإنسان ولا تصلح لرعاية حقوق الإنسان لأن فاقد الشئ لا يعطيه. وتسائلوا: "كيف تستضيف البحرين المحكمة العربية وهي لم تنفذ توصيات جنيف وبسيوني؟ وهل ستنظر المحكمة العربية في مجازر الفصل في البحرين؟.. مؤكدين أن السجون تضج بآلاف المعتقلين والمعذبين، فكيف تكون البحرين مقرا لمحاكم حقوق الإنسان؟".
-
المعارضة البحرينية:
اختيار البحرين مقرا للمحكمة العربية لحقوق الإنسان هو قرار سياسي
قالت المعارضة البحرينية في بيان لها "إن اختيار البحرين مقرا للمحكمة العربية لحقوق الإنسان هو قرار سياسي بامتياز ولايمت بأي صلة بالجانب الحقوقي أو القانوني، حيث تمارس الحكومة البحرينية ابشع انواع الانتهاكات ضد المعارضين السياسيين والنشطاء الحقوقيين والمواطنين الذين يطالبون بحقوقهم بشكل سلمي، بما فيهم الأطفال والنساء الشيوخ وطلبة المدارس والجامعات".
-
رئيس شورى جمعية "الوفاق":
البحرين ليست مؤهلة لاستضافة "المحكمة العربية لحقوق الإنسان"
قال رئيس شورى جمعية "الوفاق الوطني الإسلامية" في البحرين «السيد جميل كاظم» بأنه لا توجد دولة عربية واحدة مؤهلة لاستضافة "المحكمة العربية لحقوق الانسان" فضلا عن "مملكتنا الديمقراطية العريقة العتيدة الشعبية العظمى"!.