جنيف

قضية الإنتهاكات في البحرين تحضر مجدداً أمام مجلس حقوقق الإنسان بالأمم المتحدة في جنيف

حضرت قضية البحرين مجدداً أمام مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة يوم الأربعاء 17 سبتمبر 2014 في جنيف، من خلال التطرق لقضية معتقلي الرأي والضمير والمعتقلين على خلفية سياسية، والإنتهاكات التي يتعرض لها الأطفال والتبعات التروبوية والإجتماعية للإعتقالات التعسفية، وتغليب القمع بالقانون.

المعارضة البحرينية تؤيد وتتبنى الحملة العالمية للإفراج عن معتقلي الرأي في البحرين

قالت المعارضة البحرينية إن معتقلي الرأي والضمير الذين يربو عددهم على الثلاثة آلاف معتقل وفي مقدمتهم الأمين العام لجمعية "وعد" البحرينية «إبراهيم شريف السيد» والقيادات السياسية والحقوقية والنشطاء، ينبغي الإفراج عنهم فوراً إذا أراد الحكم تبريد الساحة الأمنية والسياسية والالتزام بتعهداته أمام العالم.

مرصد البحرين لحقوق الإنسان من جنيف:

البحرين أمام جلسة خاصة وقرارات ملزمة خلال عام

عقد وفد "مرصد البحرين لحقوق الإنسان" المتواجد بجنيف مؤتمرا صحفيا يوم الثلاثاء للتعليق على تطورات الوضع الحقوقي بالبحرين بالتزامن مع انعقاد الدورة 27 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف.

رئيس منظمة "سلام البحرين" يطرح ملف اسقاط الجنسية على مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في جنيف

إلتقى رئيس منظمة "سلام البحرين لحقوق الإنسان" «جواد فيروز» مع مسؤولين في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مقرهم الرئيسي في جنيف، يوم الأربعاء وقد تم اللقاء مع كل من نائبة مدير وحدة الحماية الدولية «جينس مارشال» ورئيس وحدة معدومي الجنسية «مارك مانلي».

المعارضة البحرينية تؤكد على ضرورة وقف الانتهاكات الحقوقية التي تمارسها السلطة

حمّلت المعارضة البحرينية الحكم مسئولية تفاقم الازمة السياسية والازمات المعيشية التي يعاني منها المواطن البحريني بما فيها استشراء الفساد الاداري والمالي وأزمات البطالة والاجور المتدنية والاسكان والتعليم والتطبيب وتاكل النظام الاداري الذي قاد الى تعثر انجاز نحو نصف موازنة المشاريع في الميزانية العامة للدولة.

وزارة الخارجية السورية تطالب مجلس حقوق الإنسان في جنيف بإدانة المجزرة في مدينة درعا

أكدت وزارة الخارجية السورية أن "هذه المجزرة المروعة جزء من سلسلة جرائم متعمدة ضد السوريين وممتلكاتهم ومعتقداتهم وحضارتهم والبنى التحتية لبلدهم والتي تهدف إلى قتل هذه الحضارة وتحويل سورية إلى مرتع للإرهاب والتخلف إذ تتعرض المدن السورية وبشكل يومي لوابل من القذائف التي تستهدف المدارس والمشافي ودور العبادة وأي تجمع مدني بهدف إسقاط أكبر عدد من الضحايا".