النبي محمد صلى الله عليه وآله
-
الأول من ذي الحجة..ذكرى زواج الإمام علي من فاطمة الزهراء (ع)
زواج الإمام علي من فاطمة الزهراء (عليهما السلام) وقعت في يوم الأول من ذي الحجة من السنة الأولي من الهجرة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقد يسمي بزواج النورين، تحظي هذه الواقعة بأهمية عند الشيعة لأن كلا منهما من اعظم الشخصيات و أن الأئمة المعصومين من هذا الزواج المبارك، وتدل أيضا علي مكانة الإمام علي (عليه السلام) عند النبي (صلى الله عليه وآله وسلم).
-
في ذكرى ميلاد أمير المؤمنين (ع)..الإعداد النبوي للإمام علي (ع)
..كان النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) يتردّد كثيراً على دار عمّه أبي طالب بالرغم من زواجه من خديجة وعيشه معها في دار منفردة، وكان يشمل عليّاً (عليه السلام) بعواطفه، ويحوطه بعنايته، ويحمله على صدره، ويحرّك مهده عند نومه الى غير ذلك من مظاهر العناية والرعاية ..
-
في كلام «الإمام الخامنئي»..مدرسة الإمام علي (عليه السلام)
..إلى آخر ساعات حياة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم المباركة، لم يتوقّف أمير المؤمنين عليه السلام لحظةً واحدة عن الجهاد في طريق إقامة النظام الإسلاميّ، وفيما بعد من أجل الحفاظ عليه. فكم جاهد وكم خاطر بنفسه وكم ذاب في طريق الجهاد من أجل إقامة الحقّ والعدل؟ هناك حينما لم يصمد في الميدان أحد، كان يبقى. هناك حين لم يكن يجرؤ أحدٌ على الإقدام كان يقدم. هناك حين كانت الصعاب كالجبال الرواسي تنهال على رؤوس المجاهدين في سبيل الله، كانت قامته الشامخة تمنح الآخرين العزم والطمأنينة..
-
في فضل شهر رجب المرجب وأعماله
قال النبي محمد (ص) في فضل شهر رجب: "انّ رجب شهر الله العظيم لا يقاربه شهر من الشّهور حرمةً وفضلاً، والقتال مع الكفّار فيه حرام ألا انّ رجب شهر الله، وشعبان شهري، ورمضان شهر اُمّتي، ألا فمن صام من رجب يوماً استوجب رضوان الله الاكبر، وابتعد عنه غضب الله، واغلق عنه باب من أبواب النّار".
-
أول رجب..ذکرى ميلاد الإمام محمد الباقر (ع)
أقام الإمام الباقر (ع) مجالس الوعظ والإرشاد، كي يحفظ لدين جدّه نقاءه وصفاءه. كما تصدّى (ع) للفرق المنحرفة، فاهتمّ برعاية مدرسة "أهل البيت (ع)" التي أنشأها جدّه أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب (ع) ثم من بعده الأئمة الأطهار من ولده.
-
ما الذي يفعله الوهابيون وآل سعود في آثار المسلمين؟ + صور
يقدر "معهد واشنطن" القائم على شؤون الخليج، أن 95٪ من المباني القديمة والتي ارتبطت بحياة النبي محمد (ص) قد تم هدمها في العقدين الماضيين، لم تعد صحراء الجزيرة تُضاء بالنجوم، لكن الآن تضيئها سلاسل الفنادق الفاخرة والمحال التجارية الرأسمالية المبهرجة أمثال "ماكدونالدز"، "ستاربكس"، "باسكن روبنز" والعديد من بوتيكات "باريس هيلتون"!!!.