يظهرُ مِن كلماتِ كثيرٍ مِن أهلِ العلمِ أنّ العنصرَ البشريّ الذي أوجدَهُ اللهُ سبحانَه وتعالى ميّالٌ بطبعِه البشريّ إلى أن يكونَ إجتماعيّاً معَ أبناءِ جنسِه قائِماً على التّعارفِ والإنسجامِ والتوائمِ فيما بينَهم.