إنّ تحليل خطبة الزهراء (عليها السلام) يوضّح أنّها ليست مجرّد خطاب سياسيّ محض، بل هي خطاب دينيّ، عقائديّ، تاريخيّ، قانونيّ، سياسيّ، اجتماعيّ، ثوريّ.