وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ صرح آية الله "رضا رمضاني في لقاء الأكاديميين المنعقد بقاعة الاجتماعات بفندق آزادي، بضرورة تكوين شبكة من النخب والأكاديميين، قائلا: على النخب توجيه المسار وتمهيده لإرشاد الطلاب إليه ".
وأشار أمين عام المجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أن مستقبل البشرية يجب أن يكون في أيدي النخب، وأوضح: " النخب والخواص حسب تعبير قائد الثورة الاسلامية، مؤثرون في الهداية وتوجيه المجتمع ".
وأكد: "إذا قام الخواص بدورهم بشكل صحيح، فسيكون طريقنا نحو تحقيق الأهداف العليا سلسا ".
وقال آية الله رمضاني إن النقطة الأولى في بيان الخطوة الثانية للثورة هي موضوع النهوض بالعلم، مشيرا إلى أن أحد العناصر المهمة للحضارة الإسلامية الحديثة هو دور العلم وأهميته.
أكد الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) على ضرورة أن يكون هناك تحول في مجال العلم والمعرفة، مضيفًا: لقد تم تقديم خدمات قيمة في العالم في هذا المجال، ولكن لم يكن هناك أي قيمة في هذا اتجاه ".
وأضاف: "للأسف شهدنا نوعًا من التوجه يفصل الدين عن العلم ويضع حقلاً منفصلاً لكل منهما. ولا توجد مثل هذه المساحة في الحضارة الإسلامية ".
وأوضح آية الله رمضاني أن على النخب أن يقوموا بدور في إرشاد المجتمع وإسعاده، وقال: "إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيصبح عالمنا عالمًا خاليا، أي منفصلًا عن المفاهيم الدينية الأصيلة ".
وأشار أمين عام المجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أن طريق العلم يجب أن يجد اتجاهًا ويصبح ذا قيمة، وقال: "لا ينبغي ترك الدين ".
وأضاف: "إذا لم نستطع غزو الميدان، فإن المجتمع الأكاديمي سينفصل عن تعاليم الوحي وأهل البيت (ع) ".
..................
انتهى / 232
وأشار أمين عام المجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أن مستقبل البشرية يجب أن يكون في أيدي النخب، وأوضح: " النخب والخواص حسب تعبير قائد الثورة الاسلامية، مؤثرون في الهداية وتوجيه المجتمع ".
وأكد: "إذا قام الخواص بدورهم بشكل صحيح، فسيكون طريقنا نحو تحقيق الأهداف العليا سلسا ".
وقال آية الله رمضاني إن النقطة الأولى في بيان الخطوة الثانية للثورة هي موضوع النهوض بالعلم، مشيرا إلى أن أحد العناصر المهمة للحضارة الإسلامية الحديثة هو دور العلم وأهميته.
أكد الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) على ضرورة أن يكون هناك تحول في مجال العلم والمعرفة، مضيفًا: لقد تم تقديم خدمات قيمة في العالم في هذا المجال، ولكن لم يكن هناك أي قيمة في هذا اتجاه ".
وأضاف: "للأسف شهدنا نوعًا من التوجه يفصل الدين عن العلم ويضع حقلاً منفصلاً لكل منهما. ولا توجد مثل هذه المساحة في الحضارة الإسلامية ".
وأوضح آية الله رمضاني أن على النخب أن يقوموا بدور في إرشاد المجتمع وإسعاده، وقال: "إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيصبح عالمنا عالمًا خاليا، أي منفصلًا عن المفاهيم الدينية الأصيلة ".
وأشار أمين عام المجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أن طريق العلم يجب أن يجد اتجاهًا ويصبح ذا قيمة، وقال: "لا ينبغي ترك الدين ".
وأضاف: "إذا لم نستطع غزو الميدان، فإن المجتمع الأكاديمي سينفصل عن تعاليم الوحي وأهل البيت (ع) ".
..................
انتهى / 232