ابنا: وأفادت مراسلة روسيا اليوم في تونس بأن بداية التجمع العمالي كانت من أمام مقر الاتحاد التونسي للشغل وسط مطالب باستقالة الحكومة.
وشمل الإضراب مؤسسات هامة منها المطارات والمدارس والوزارات والشركات العامة الناشطة في خدمات النقل البري والبحري والمستشفيات ووسائل الإعلام الرسمية وغيرها.
وتواجه الحكومة التونسية ضغوطا من المقرضين الدوليين وعلى وجه الخصوص صندوق النقد الدولي الذي يحثها على تجميد الأجور في إطار إصلاحات القطاع العام للحد من عجز الميزانية.
وهدد المقرضون بوقف تمويل اقتصاد تونس الغارق في أزمته منذ أن أطيح بنظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي عام 2011.
..................
انتهى / 232