ابنا: كما طالب مجلس الأمن ميانمار بالعمل على تطوير التنمية الاجتماعية والاقتصادية وتحسين ظروف المعيشة.
وورد في بيان مجلس الأمن الصادر بعد اجتماع مغلق تم تكريسه لبحث الوضع في ميانمار: "أعضاء المجلس يواصلون التشديد على أهمية إجراء تحقيقات مستقلة وشفافة حول ما يشاع عن وقوع انتهاكات لحقوق الإنسان".
وأكدت مبعوثة الأمم المتحدة إلى ميانمار كريستين شرانير برغنر للصحفيين، أن حكومة ميانمار تؤيد عودة مئات الآلاف من الروهينغا الذين فروا منذ نحو عام من ولاية راخين غرب البلاد.
وفي صيف 2017 نزح أكثر من 700 ألف من الروهينغا المسلمين عن مناطقهم بعد موجة هجمات شنتها القوات الحكومية.
يشار الى وجود افلام موثقة من اعمال مخالفة لحقوق الانسان من حرق وقتل وتعذيب واغتصاب قامت بها القوات الميانمارية بحق الروهينغا.
.................
انتهى/185