ابنا: أفادت الشرطة بأن «10 مسلحين على الأقل أطلقوا النار عشوائياً على العمال الذين كشفت التحقيقات أنهم لا يتحدرون من المنطقة».
وأشارت إلى تشديد إجراءات الأمن في المنطقة أخيراً إثر ورود معلومات عن هجوم وشيك، «لكن أحداً لم يعرف تحديداً أين سيحصل».
وتتعرض مقاطعة مانديرا ومقاطعتا واجير وغاريسا في الجنوب في شكل دائم لهجمات مفاجئة تشنها حركة الشباب، خصوصاً ضد قوى الأمن الكينية المنتشرة مع قوات أخرى لمراقبة الحدود.
وتريد حركة الشباب، المنضمة إلى تنظيم «القاعدة» الارهابي، إطاحة الحكومة الفيدرالية في مقديشو، المدعومة من مهمة الاتحاد الأفريقي في الصومال (أميصوم). وبدأت في شن اعتداءات وهجمات على كينيا عام 2011 بعدما تدخلت قوات الأخيرة في جنوب الصومال.
...................
انتهى/185