ابنا: وأفادت الناشطة الحقوقية ابتسام الصائغ عن تلقليها اتصالات من أولياء أمور عدد من الأطفال المعتقلين من بوري وعبّر الأهالي من خلالها عن قلقهم البالغ على مصير أبنائهم المنقطعة أخبارهم منذ أن تم اعتقالهم في مارس/آذار الماضي.
وقالت الصائغ إنّ منفذي الاعتقال كانوا «مجموعة من المسلحين المقنعين وبلباس مدني، وبعد انقطاع اخبارهم لساعات ورد منهم اتصالًا قصيراً جدًا يؤكدون فيه تواجدهم في مبنى التحقيقات الجنائية سيء الصيت، وكلماتهم ملقّنة على أنهم بخير».
وطالبت الصائغ بالإفراج عن الطلاب لاستكمال عامهم الدراسي.
...................
انتهى/185