ابنا: كان الشرطيون العشرة خطفوا في حزيران/يونيو 2017 اثر كمين نصب لهم في نواحي مايدوغوري كبرى مدن ولاية بورنو في شمال شرق نيجيريا.
اما الجامعيون الثلاثة في جامعة مايدوغوري فخطفوا في تموز/يوليو اثناء مهمة بحث حول النفط في شمال شرق البلاد ايضا.
وقال المتحدث باسم الرئاسة غاربا شيهو ان "الافراج عنهم جاء اثر سلسلة مفاوضات قادها الرئيس محمد بخاري ودعمتها اللجنة الدولية للصليب الاحمر".
واوضحت السلطات النيجيرية ان المحررين الـ13 هم في طريقهم الى ابوجا تحت حماية الجيش.
وكان الرئيس بخاري اعلن في كانون الاول/ديسمبر 2015 ان بوكو حرام "دحرت تقنيا" امام حملة الجيش.
وقال في نهاية تشرين الثاني/نوفمبر 2017 ان الهجمات على القرى والاعتداءات الانتحارية التي تسارعت مجددا، ما هي الا "الرفسات الاخيرة لحصان يلفظ انفاسه".
وخلفت اعمال العنف في نيجيريا منذ 2009، 2.6 مليون نازح و 20 الف قتيل على الاقل.
...................
انتهى/185