ابنا: بثينة.. الطفلة اليمنية الجريحة جراء قصف سعودي على العاصمة صنعاء، الناجية الوحيدة من بين أفراد عائلتها.. استطاعت لفت وجذب انظار العالم بعد انتشار صورها المؤلمة على مواقع التواصل الاجتماعي وفي القنوات التلفزيونية.
تحاول بثينة المصابة بجروح كثيرة فتح عينها المتورمة لرؤية ما يحيطها، إلا أن محاولتها هذه هزت العالم وفتحت أعينه على جرائم العدوان على اليمن بقيادة السعودية وتعاطف العالم معها عبر وسائل التواصل وانتشرت صورها وتصدرت الصحف والوسائل الإعلامية.
.....................
انتهى/185