ابنا:
راجيف غاندي رئيس وزراء الهندي:
الإمام الخميني زعيم كبير تمكن بإيمانه واعتقاده أن يقود الثورة الإسلامية.
***
الشيخ عفيف النابلسي:
احنى رجال التاريخ رؤوسهم أمام عظمة الثورة الإسلامية بزعامة الإمام الخميني وطوى النسيان جميع ثورات العالم حيال الثورة الإسلامية.
***
البروفسور حامد الكار الاستاذ المسلم بجامعة كاليفورنيا:
ينبغي تعظيم شخصية سماحة الإمام ومكانة زعيم الثورة الإسلامية الرفيعة ودراسة التأثير التاريخي لهذا الزعيم ليس في العالم الإسلامي، وإنما في كل الأنظمة السياسية في العالم.
***
رفائيل كومزيار المراسل الإسباني الشهير:
من الصعب الإحاطة حالياً بأبعاد شخصية الإمام الخميني، والأمر يتطلب سنوات طويلة فقد أوجد الإمام الخميني تغيراً أساسياً في أسلوب نضال العالم الثالث ضد الاستعمار الاقتصادي والعقائدي للعالم الغربي وصولاً إلى الاستقلال والحرية وأهمية حركة الإمام الخميني تنطوي في كونها أثبتت أن حرية وتنمية شعوب العالم الثالث لا تتحقق دون نبذ الأفكار الفردية والأنانية الغربية.
***
هنري برش القائم بالأعمال الأمريكي في وكر التجسس السابق:
لا شك أنّ الإمام الخميني هو أحد الرجال الكبار في تاريخ هذا القرن وهو فريد عصره في نفوذه وجاذبيته ليس في إيران ، وإنما في العالم حيث استقطب الهتمام القوى العظمى، واعتقد أن المؤرخين سيثبتون يوماً أنّه كان شخصية لم تدرك جميع أبعادها.
***
اريك هوغلن أستاذ الثورة الإسلامية في مركز الدراسات الدولية بجامعة جان هابكينز ـ واشنطن:
لقد صمد الإمام الخميني حيال أمريكا والغرب وكان يتمتع بنفوذ كبير واسع في العالم الثالث سيما في أفريقيا وآسيا وامريكا اللاتينية.
***
رئيس البرلمان في كوريا الديمقراطية:
بالتأكيد أن الإمام الخميني وعلى مدى عشرة سنوات من عمر الثورة الإسلامية أوجد تغييرات جوهرية، وبذل جهداً مثابراً، وهذا ما أسكنه في أفئدة الشعب الإيراني.
***
وزير الشؤون الدينية الغيني:
أوقف الإمام الخميني حياته لخدمة الإسلام والمسلمين وسيظل كفاحه المجيد ماثلاً في أذهان الشعوب الإسلامية.
***
الدكتور جورج موستاكن العالم والكاتب اليوناني:
الحياة الدينية والسياسية للإمام الخميني وكفاحه ضد الاستعمار ستظل مسجلة بوضوح في سجل التاريخ.
***
انيفو ركارسون رئيس وزراء السويد:
آية الله الإمام الخميني كان زعيم الملايين من المسلمين ، واستطاع أن يوّحد بين الملايين المسلمة واسقط نظام الشاه الدكتاتوري.
-------------
أرشيف مجلة رسالة الحرمين
.......
انتهى/278