ابنا: وتناقلت أوساط مقربة من عائلة العرادي عن أن المنزل أقتحم من قبل قوات النظام.
ونشرت شبكة الرابع عشر من فبراير عبر موقع التواصل الإجتماعي صور لتكسير منزل، قالت إنها لمنزل الشهيدة "بهية العرادي".
بعد إعلان قانون السلامة في 16 مارس 2011، تم في أول يوم من أيام الطوارئ قتل المواطنة "بهية العرادي" عند (كوبري) منطقة القدم، بطريقة الاغتيال برصاصتين؛ الأولى استقرت في أذنها اليمنى، والثانية من الخلف في أسفل الرقبة، وتم إعلان استشهاد بهية "العرادي" بعد أيام من التحفّظ على جثتها، وكان تشييعها الرهيب أول كسر لقانون الطوارئ، وتمّت تسميتها من قبل النشطاء بـ "أمّ الشعب".
.................
انتهى / 232