ابنا: كان المقصد لمواكب من دول العالم هو كربلاء المقدسة، وقد كان المشهد أكثر من رائع لأنك تجد المحبين لأهل البيت عليه السلام، وقد جاءوا معلنين أنهم وبرغم بعد المسافات وبعد الديار إلا أن حب الحسين عليه السلام ظل جذوة متقدة في ثنايا أنفسهم وبين جوانحهم فلم تنسهم ولم تثنهم عن الحضور إلى كربلاء.
وقد شهد ليلة وصباح العشرين من صفر دخول مواكب من الدول تركيا وأذربيجان والسويد وألمانيا وكندا وباكستان وإيران والهند وأفغانستان وغيرها إلی حرم أبي الفضل العباس (ع).
...............
انتهی/212