ابنا : وكان الرئيس الافغاني حميد كرزاي رشح خالد لرئاسة جهاز الاستخبارات في اب/اغسطس رغم انتقادات شديدة من مجموعات مدافعة عن حقوق الانسان في الغرب ثم تبنى البرلمان تعيينه في هذا المنصب.
ولم تعلن اي جهة مسؤوليتها على الفور عن العملية لكن حركة طالبان قد تكون وراء محاولة الاغتيال.
وخالد من اشد معارضي حركة طالبان ومقرب من عائلة كرزاي. واعتبر تعيينه على رأس جهاز الاستخبارات محاولة من الرئيس لضمان استمرارية سلطته قبل انتخابات 2014.
...................................
انتهى / 214