ابنا : وكانت الصين والولايات المتحدة قد اجرتا في ايلول/سبتمبر أول تدريب عسكري مشترك لمكافحة القرصنة في خليج عدن.
وهذا التدريب الذي يضمّ فرقتا قاذفة صواريخ صينية ومدمرة اميركية، جرى أثناء زيارة وزير الحرب الأميركي ليون بانيتا الى بكين.
وسبق أن أعرب وزير الدفاع الأميركي عن امله في أن تتوصل الولايات المتحدة والصين الى "إقامة أهم شراكة ثنائية في العالم".
في حين أن الاتصالات العسكرية تبقى صعبة بين البلدين.
وتأتي هذه المناورات تأكيداً لرغبة الإدارة الأميركية برئاسة باراك اوباما في تعزيز تواجدها العسكري في منطقة آسيا-المحيط الهادىء.
...........................................
انتهى / 214