وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ صدر حديثًا عن قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة، العدد العشرين من سلسلة كتاب العميد.
وأشرف على إصدار الكتاب الذي جاء بعنوان (المرجعيةُ الدينيةُ قيادةٌ رائدةٌ ودورٌ وطني) مركز العميد الدولي للبحوث والدراسات التابع للقسم.
وقال رئيس قسم النشر في المركز الدكتور شوقي مصطفى الموسوي: إنّ "الإصدار يتضمن دراسات وأوراق بحثية فكرية وثقافية ضمن مشروع سلسلة "كتاب العميد" ركزت على دور المرجعية الدينية العليا في النجف الأشرف بالحفاظ على الوحدة الوطنية للمجتمع الإسلامي والإنساني".
وأضاف، أنّ "الكتاب تضمن ثلاث أوراق بحثية أكاديمية تحت العنوان ذاته، إذ سلطت الورقة الأولى الضوء على دور المرجعية في الدفاع عن العراق، عَبرَ تحليل خطب الجمعة السياسية لعام 2014، التي ركزت على أهمية توحيد الصفوف للدفاع عن جميع مكونات الشعب العراقي وحماية سيادة البلاد، إضافة إلى تناول فتوى الدفاع الجهادي الصادرة في 13 حزيران 2014 لمواجهة خطر الإرهاب المتطرف".
وأشار الموسوي إلى أنّ "الورقة الثانية تطرقت إلى السياسة الأمريكية تجاه مرجعية السيد السيستاني (دام ظله) قبل فتوى الدفاع الكفائي وبعدها، بينما ركزت الورقة الثالثة على موقف المرجعية العليا من الأحداث السياسية في كربلاء بين عامي 1900 و1920، عندما أصدرت الفتوى ضد الاحتلال البريطاني ودوها المحوري في صياغة أحداث العراق عَبرَ الدعوة إلى الاستقلال والتحرر من قيود المحتل".
.........
انتهى/ 278
وأشرف على إصدار الكتاب الذي جاء بعنوان (المرجعيةُ الدينيةُ قيادةٌ رائدةٌ ودورٌ وطني) مركز العميد الدولي للبحوث والدراسات التابع للقسم.
وقال رئيس قسم النشر في المركز الدكتور شوقي مصطفى الموسوي: إنّ "الإصدار يتضمن دراسات وأوراق بحثية فكرية وثقافية ضمن مشروع سلسلة "كتاب العميد" ركزت على دور المرجعية الدينية العليا في النجف الأشرف بالحفاظ على الوحدة الوطنية للمجتمع الإسلامي والإنساني".
وأضاف، أنّ "الكتاب تضمن ثلاث أوراق بحثية أكاديمية تحت العنوان ذاته، إذ سلطت الورقة الأولى الضوء على دور المرجعية في الدفاع عن العراق، عَبرَ تحليل خطب الجمعة السياسية لعام 2014، التي ركزت على أهمية توحيد الصفوف للدفاع عن جميع مكونات الشعب العراقي وحماية سيادة البلاد، إضافة إلى تناول فتوى الدفاع الجهادي الصادرة في 13 حزيران 2014 لمواجهة خطر الإرهاب المتطرف".
وأشار الموسوي إلى أنّ "الورقة الثانية تطرقت إلى السياسة الأمريكية تجاه مرجعية السيد السيستاني (دام ظله) قبل فتوى الدفاع الكفائي وبعدها، بينما ركزت الورقة الثالثة على موقف المرجعية العليا من الأحداث السياسية في كربلاء بين عامي 1900 و1920، عندما أصدرت الفتوى ضد الاحتلال البريطاني ودوها المحوري في صياغة أحداث العراق عَبرَ الدعوة إلى الاستقلال والتحرر من قيود المحتل".
.........
انتهى/ 278