وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أعلنت الخارجية الإيرانية اليوم الأربعاء أن الوزير عباس عراقجي سيزور كلا من الأردن ومصر وتركيا.
وأوضح المتحدث باسم الخارجية -في منشور على منصة إكس- أن زيارة عراقجي تأتي في إطار التواصل الدبلوماسي الإيراني مع دول المنطقة "بهدف وقف العدوان الصهيوني والإبادة الجماعية والجرائم ضد لبنان وغز".
ومن جهة أخرى، أفادت الخارجية الأردنية بأن الوزير أيمن الصفدي سيلتقي عراقجي اليوم.
وقد أجرى وزير الخارجية الإيراني -خلال الأيام الماضية- جولة إقليمية شملت كلا من لبنان وسوريا والعراق والسعودية وقطر وسلطنة عمان.
وفي سياق متصل، أكد عراقجي في اتصال بالأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن إيران مستعدة للرد بشكل قوي على أي "مغامرة إسرائيلية".
وأضاف عراقجي أن دولة الاحتلال والولايات المتحدة تتحملان مسؤولية أي تزايد لانعدام الأمن في المنطقة.
وأشار أن على الأمم المتحدة استخدام إمكاناتها كافة لوقف الجرائم الإسرائيلية في غزة ولبنان.
وأطلقت إيران خلال الهجوم حوالي 200 صاروخ باليستي على دولة الاحتلال الصهيونية، انتقاما لعملية اغتيال لرئيس مكتب حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيد إسماعيل هنية في طهران، واغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني الشهيد السيد حسن نصر الله مع القائد العسكري الشهيد "نيلفروشان" في عملية اغتيال في ضاحية بيروت الجنوبية.
..................
انتهى / 232
وأوضح المتحدث باسم الخارجية -في منشور على منصة إكس- أن زيارة عراقجي تأتي في إطار التواصل الدبلوماسي الإيراني مع دول المنطقة "بهدف وقف العدوان الصهيوني والإبادة الجماعية والجرائم ضد لبنان وغز".
ومن جهة أخرى، أفادت الخارجية الأردنية بأن الوزير أيمن الصفدي سيلتقي عراقجي اليوم.
وقد أجرى وزير الخارجية الإيراني -خلال الأيام الماضية- جولة إقليمية شملت كلا من لبنان وسوريا والعراق والسعودية وقطر وسلطنة عمان.
وفي سياق متصل، أكد عراقجي في اتصال بالأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن إيران مستعدة للرد بشكل قوي على أي "مغامرة إسرائيلية".
وأضاف عراقجي أن دولة الاحتلال والولايات المتحدة تتحملان مسؤولية أي تزايد لانعدام الأمن في المنطقة.
وأشار أن على الأمم المتحدة استخدام إمكاناتها كافة لوقف الجرائم الإسرائيلية في غزة ولبنان.
وأطلقت إيران خلال الهجوم حوالي 200 صاروخ باليستي على دولة الاحتلال الصهيونية، انتقاما لعملية اغتيال لرئيس مكتب حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيد إسماعيل هنية في طهران، واغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني الشهيد السيد حسن نصر الله مع القائد العسكري الشهيد "نيلفروشان" في عملية اغتيال في ضاحية بيروت الجنوبية.
..................
انتهى / 232