وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
صرح نائب قائد حرس الثورة الاسلامية، العميد علي فدوي ان إيران والعراق وسوريا ولبنان وفلسطين واليمن يعملون اليوم كيد واحدة ضد الأعداء.
و قال نائب القائد العام لحرس الثورة الاسلامية، في كلمة خلال مراسم تشييع الشهيد نيلفروشان: "التنسيق بين ساحات الميدان والدبلوماسية أصبح اليوم أكثر تماسكاً"، مضيفا: "لم نغلق أي مسار للانتصار على الأعداء فجبهة الساحات وجبهة الدبلوماسية كانت دائما مفتوحة".
وتابع العميد فدوي: "أداء جبهة المقاومة فريد من نوعه وخلال العام المنصرم عززت قوتها في كل المنطقة، حيث تم إنشاء جبهة كبيرة".
وقال: "تبلغ مساحة الأراضي المحتلة الفلسطينية جغرافيًا إحدى المقاطعات الصغيرة في إيران وإذا أردنا، يمكننا تدمير كل الصهاينة".
وأكد: "ظن الأشرار أن المقاومة متفرقة في مناطق مختلفة، بينما إيران والعراق وسوريا ولبنان وفلسطين واليمن يعملون اليوم كيد واحدة ضد الأعداء".
وتابع نائب القائد العام لحرس الثورة: "نتيجة الحرب واضحة تمام، ان الوعد الالهي هو نصر اهل الحق، والهزيمة للشيطان. ونحن نرى نفس الشيء هذه المرة. لقد شهدنا هذا الوضع منذ 45 عاما",
وقال العميد فدوي: "إننا ندافع بقوة عن المظلوم ونقاتل الظالمين، حيث ملأنا أيدي كل من أراد القتال ضد ظلم الأشرار الأمريكيين والصهاينة".
وأوضح فدوي: الآن أصبح الفلسطينيون وحزب الله واليمن أقوياء ويقفون في وجه الأميركيين ولا يمكنهم أن يرتكبوا أي خطأ. وهذا يعني أن قوة جبهة المقاومة والثورة الإسلامية تزداد قوة كل يوم، وهذا سينتهي حتما بانتصار يمكن للعالم أجمع أن يراه".
و قال نائب القائد العام لحرس الثورة الاسلامية، في كلمة خلال مراسم تشييع الشهيد نيلفروشان: "التنسيق بين ساحات الميدان والدبلوماسية أصبح اليوم أكثر تماسكاً"، مضيفا: "لم نغلق أي مسار للانتصار على الأعداء فجبهة الساحات وجبهة الدبلوماسية كانت دائما مفتوحة".
وتابع العميد فدوي: "أداء جبهة المقاومة فريد من نوعه وخلال العام المنصرم عززت قوتها في كل المنطقة، حيث تم إنشاء جبهة كبيرة".
وقال: "تبلغ مساحة الأراضي المحتلة الفلسطينية جغرافيًا إحدى المقاطعات الصغيرة في إيران وإذا أردنا، يمكننا تدمير كل الصهاينة".
وأكد: "ظن الأشرار أن المقاومة متفرقة في مناطق مختلفة، بينما إيران والعراق وسوريا ولبنان وفلسطين واليمن يعملون اليوم كيد واحدة ضد الأعداء".
وتابع نائب القائد العام لحرس الثورة: "نتيجة الحرب واضحة تمام، ان الوعد الالهي هو نصر اهل الحق، والهزيمة للشيطان. ونحن نرى نفس الشيء هذه المرة. لقد شهدنا هذا الوضع منذ 45 عاما",
وقال العميد فدوي: "إننا ندافع بقوة عن المظلوم ونقاتل الظالمين، حيث ملأنا أيدي كل من أراد القتال ضد ظلم الأشرار الأمريكيين والصهاينة".
وأوضح فدوي: الآن أصبح الفلسطينيون وحزب الله واليمن أقوياء ويقفون في وجه الأميركيين ولا يمكنهم أن يرتكبوا أي خطأ. وهذا يعني أن قوة جبهة المقاومة والثورة الإسلامية تزداد قوة كل يوم، وهذا سينتهي حتما بانتصار يمكن للعالم أجمع أن يراه".