وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أكد الناطق باسم حركة النجباء العراقية أن بدون شك فأن خطاب المرشد الأعلى السيد الخامنئي جاء في توقيت دقيق على ضوء المتغيرات الدولية والإقليمية، حيث انه أولى أهمية كبرى للقضية الفلسطينية إذ اعتبر أن عملية "طوفان الأقصى" جاءت في اللحظة المناسبة، وأفشلت خطة كانت ترمي إلى تغيير المعادلات بالمنطقة وهذا الأمر بحد ذاته خلق واقعا جديدا في المنطقة.
قال الدكتور حسين الموسوي الناطق باسم حركه النجباء العراقية أن حتم على الجمهورية الإسلامية ان تتخذ الخطوات المناسبة للحد من تداعيات هذا الأمر الخطير والدفع باتجاه تحقيق توازن القوى في المنطقة التي ارادت الولايات المتحدة الأمريكية أن تنفرد بها وتحقق أهدافها وغاياتها في التمدد والسيطرة عليها سياسيا واقتصاديا وعسكريا.
وأضاف الموسوي أن على الرغم من ان هناك من كان يراهن على انشغال طهران بمشاكلها الداخلية، لكن كلمة السيد الولي أظهرت للجميع أن ايران واحدة حكومة وشعبا وانها تقف خلف قيادتها في أحلك الظروف وأصعبها وانها تعتبر القضية الفلسطينية ستبقى الأهم في سلم اولويات سياسات الجمهورية الإسلامية.
وأردف الناطق باسم حركه النجباء العراقية أن هذه الكلمة قد سلطت الضوء على طبيعة المرحلة الراهنة التي تعيشها المنطقة بعد السابع من اكتوبر وتكاتف قوى الشر والعدوان الاسرائيلي والأمريكي ومن يقف خلفها من اعراب التطبيع والمتصهينين للقضاء على المقاومة الفلسطينية وكذلك إنهاء اي دور للبنان من خلال القضاء على حزب الله ولكن وقوف محور المقاومة بوجه هذا الصراع قد أنهى كل هذه المخططات.
وفي نهاية حديثه قال إن كلمة سماحة ولي أمر المسلمين قد اكد على وحدة الموقف بين ابناء المقاومة وكذلك قدرة المقاومة والمحور على افشال المخططات الاستيطانية والاستعمارية وان المقاومة تزداد قوة وقدرة يوما بعد اخر وان تحقيق النصر قريب باذن الله تعالى وكذلك اثبت هذا الخطاب للعالم ان ايران تمتلك العديد من القدرات ما يحقق لها النجاح المطلوب في كل المجالات.
قال الدكتور حسين الموسوي الناطق باسم حركه النجباء العراقية أن حتم على الجمهورية الإسلامية ان تتخذ الخطوات المناسبة للحد من تداعيات هذا الأمر الخطير والدفع باتجاه تحقيق توازن القوى في المنطقة التي ارادت الولايات المتحدة الأمريكية أن تنفرد بها وتحقق أهدافها وغاياتها في التمدد والسيطرة عليها سياسيا واقتصاديا وعسكريا.
وأضاف الموسوي أن على الرغم من ان هناك من كان يراهن على انشغال طهران بمشاكلها الداخلية، لكن كلمة السيد الولي أظهرت للجميع أن ايران واحدة حكومة وشعبا وانها تقف خلف قيادتها في أحلك الظروف وأصعبها وانها تعتبر القضية الفلسطينية ستبقى الأهم في سلم اولويات سياسات الجمهورية الإسلامية.
وأردف الناطق باسم حركه النجباء العراقية أن هذه الكلمة قد سلطت الضوء على طبيعة المرحلة الراهنة التي تعيشها المنطقة بعد السابع من اكتوبر وتكاتف قوى الشر والعدوان الاسرائيلي والأمريكي ومن يقف خلفها من اعراب التطبيع والمتصهينين للقضاء على المقاومة الفلسطينية وكذلك إنهاء اي دور للبنان من خلال القضاء على حزب الله ولكن وقوف محور المقاومة بوجه هذا الصراع قد أنهى كل هذه المخططات.
وفي نهاية حديثه قال إن كلمة سماحة ولي أمر المسلمين قد اكد على وحدة الموقف بين ابناء المقاومة وكذلك قدرة المقاومة والمحور على افشال المخططات الاستيطانية والاستعمارية وان المقاومة تزداد قوة وقدرة يوما بعد اخر وان تحقيق النصر قريب باذن الله تعالى وكذلك اثبت هذا الخطاب للعالم ان ايران تمتلك العديد من القدرات ما يحقق لها النجاح المطلوب في كل المجالات.