وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ تعليقا على خطبة الجمعة للإمام الخامنئي دام ظلة؛ قال ممثل الأمين العام لحركة النجباء في الجمهورية الإسلامية الإيرانية السيد عباس الموسوي ؛إن هذا الخطاب العظيم التأريخي خطاب النصر والعزة والكرامة بين عدة أمور وبعث عدة رسائل.
وأكد الموسوي إن الإمام الخامنئي بين مقام قائد محور المقاومة الإسلامية وزعيمها حجة الإسلام والمسلمين ، الأمين العام لحزب الله/ لبنان سماحة السيد حسن نصر الله( رض) وما يتمتع به من فضائل يصعب على المتألقين ان يجمعوها في شخصيتهم ومنها.
وأكد ممثل الأمين العام لحركة النجباء في الجمهورية الإسلامية الإيرانية إنه شخصية محبوبة في دائرة الأمة الإسلامية وعلى مستوى شعوب العالم ... فلا تجد بلد في العالم الا وفيه جمع كبير من شعبه كان ومازال محبا لهذه القامة العظيمة والشخصية الفذة وبين دام ظله ثمار وجوده في هذه الأمة وما حققه ما إنجازات كبرى على مستوى بلده والمنطقة بمختلف الاتجاهات الاجتماعية والسياسية والعسكرية و...
وأضاف الموسوي إن بمجرد ان سماحة السيد القائد المفدى علي الخامنئي يظهر علنا ويخطب جهارا في رابعة النهار وبوجود الملايين بهذا الظرف وبهذا الوقت الذي سبقه يوم واحد فقط على ضربه اسرائيل ضربة نوعية لم تشهدها اسرائيل طيلة حياتها يبعث رسالة واضحة على أن هذا القائد العظيم سماحة السيد الإمام الخامنئي يتمتع بشجاعة فائقة ولياقة عالية وأنه من أولياء الله تعالى المتوكلين الذين لا يخافون في الله لومة لائم.
وكشف الخطاب عن قوة الجمهورية الإسلامية الإيرانية وما تتمتع بها من قدرات عالية لا يمكن لدولة ان تكسرها وتسقطها ابدا وأن هذا النظام المبارك الذي اسسه امام الأمة السيد الإمام روح الله الخميني قدس سره لم يسقط ولم ولن يضعف إلى قيام قائم آل محمد عجل الله تعالى فرجه الشريف وأن رايته تبقى مرفرفة في سماء العالم حتى تُسلم إلى رائد اليوم الموعود بقية الله في ارضه والمنتقم من أعدائه الحجة بن الحسن المهدي عج.
وبين الموسوي ان هذا الخطاب أرسل رسالة اطمئنان لكل المسلمين في العالم سيما المستضعفين منهم مفادها : أن هناك دولة عظمى ونظام إسلامية قوي قادر على حمايتكم والدفاع عنكم ولا يخشى الدول المتغطرسة المستكبرة ، وله القابلية والقدرة على ردعها وتمريغ أنفها في التراب وبعثت في المقابل رسالة تهديد ووعيد إلى الثالوث المشؤوم مفادها : أنكم رأيتم ردنا ومدى سوطتنا ( ولدينا مزيد) وها نحن بالأمس ضربناكم ضربة موجعة كسرت جبروتكم وبددت أمانيكم وذهبت بأهدافكم الخبيثة أدراج الرياح ، واليوم نقف جهارا نهارا أمامكم وامام العالم كله مبتهجين بنصرنا غير آبهين بقوتكم المزعومة وسلاحكم.
وأكد الموسوي أن هذا الخطاب الرائع تضمن فتوى صريحة تعطي الشرعية لكل مؤمن لديه القدرة على الجهاد العسكري والفكري والثقافي والسياسي والاقتصادي أن يتصدى لاسرائيل بما أوتي إلى ذلك سبيلا الأمر الذي بعث في نفوس الاحرار الهمة العالية للتصدي لذلك.
وأضاف الموسوي إنه من ثمار هذا الخطاب أنه استنهض همة الأمة وزرع في نفوسهم الثقة وفي قلوبهم الشجاعة والجرئة على المواجهة ضد هذا الكيان اللقيط ، وان هناك قائد شجاع وليث ابيض وقلب أسد يقودهم ويهتم بشؤونهم ويكون سندا لهم وحصنا للأمة ولا شك أن حياة الشعوب ورفعتهم وعزتهم تتوقف على قيادة جامعة للشرائط والحمد لله تعالى الذي جعل لهذه الأمة مثل هذه القيادة والمرجعية المتمثلة بالسيد الإمام الخامنئي (دام ظله).
وأكد الموسوي ان هذا الخطاب أكد إن اغتيال قادة المقاومة لم يوقف سير قافلة الجهاد بل يزيدها قوة وسرعة وتطورا لأن دماء الشهداء العظام هي بمنزلة الماء المعين الذي يسقي شجرة المقاومة الإسلامية ويقوي غصنها ويُكثر ثمارها وهذا يعطي حافزا لشباب الأمة الاحرار على المضي قدما في مقارعة الظالمين والدول المستكبرة بكل بقوة وثبات.
وأكد الموسوي إن الإمام الخامنئي بين مقام قائد محور المقاومة الإسلامية وزعيمها حجة الإسلام والمسلمين ، الأمين العام لحزب الله/ لبنان سماحة السيد حسن نصر الله( رض) وما يتمتع به من فضائل يصعب على المتألقين ان يجمعوها في شخصيتهم ومنها.
وأكد ممثل الأمين العام لحركة النجباء في الجمهورية الإسلامية الإيرانية إنه شخصية محبوبة في دائرة الأمة الإسلامية وعلى مستوى شعوب العالم ... فلا تجد بلد في العالم الا وفيه جمع كبير من شعبه كان ومازال محبا لهذه القامة العظيمة والشخصية الفذة وبين دام ظله ثمار وجوده في هذه الأمة وما حققه ما إنجازات كبرى على مستوى بلده والمنطقة بمختلف الاتجاهات الاجتماعية والسياسية والعسكرية و...
وأضاف الموسوي إن بمجرد ان سماحة السيد القائد المفدى علي الخامنئي يظهر علنا ويخطب جهارا في رابعة النهار وبوجود الملايين بهذا الظرف وبهذا الوقت الذي سبقه يوم واحد فقط على ضربه اسرائيل ضربة نوعية لم تشهدها اسرائيل طيلة حياتها يبعث رسالة واضحة على أن هذا القائد العظيم سماحة السيد الإمام الخامنئي يتمتع بشجاعة فائقة ولياقة عالية وأنه من أولياء الله تعالى المتوكلين الذين لا يخافون في الله لومة لائم.
وكشف الخطاب عن قوة الجمهورية الإسلامية الإيرانية وما تتمتع بها من قدرات عالية لا يمكن لدولة ان تكسرها وتسقطها ابدا وأن هذا النظام المبارك الذي اسسه امام الأمة السيد الإمام روح الله الخميني قدس سره لم يسقط ولم ولن يضعف إلى قيام قائم آل محمد عجل الله تعالى فرجه الشريف وأن رايته تبقى مرفرفة في سماء العالم حتى تُسلم إلى رائد اليوم الموعود بقية الله في ارضه والمنتقم من أعدائه الحجة بن الحسن المهدي عج.
وبين الموسوي ان هذا الخطاب أرسل رسالة اطمئنان لكل المسلمين في العالم سيما المستضعفين منهم مفادها : أن هناك دولة عظمى ونظام إسلامية قوي قادر على حمايتكم والدفاع عنكم ولا يخشى الدول المتغطرسة المستكبرة ، وله القابلية والقدرة على ردعها وتمريغ أنفها في التراب وبعثت في المقابل رسالة تهديد ووعيد إلى الثالوث المشؤوم مفادها : أنكم رأيتم ردنا ومدى سوطتنا ( ولدينا مزيد) وها نحن بالأمس ضربناكم ضربة موجعة كسرت جبروتكم وبددت أمانيكم وذهبت بأهدافكم الخبيثة أدراج الرياح ، واليوم نقف جهارا نهارا أمامكم وامام العالم كله مبتهجين بنصرنا غير آبهين بقوتكم المزعومة وسلاحكم.
وأكد الموسوي أن هذا الخطاب الرائع تضمن فتوى صريحة تعطي الشرعية لكل مؤمن لديه القدرة على الجهاد العسكري والفكري والثقافي والسياسي والاقتصادي أن يتصدى لاسرائيل بما أوتي إلى ذلك سبيلا الأمر الذي بعث في نفوس الاحرار الهمة العالية للتصدي لذلك.
وأضاف الموسوي إنه من ثمار هذا الخطاب أنه استنهض همة الأمة وزرع في نفوسهم الثقة وفي قلوبهم الشجاعة والجرئة على المواجهة ضد هذا الكيان اللقيط ، وان هناك قائد شجاع وليث ابيض وقلب أسد يقودهم ويهتم بشؤونهم ويكون سندا لهم وحصنا للأمة ولا شك أن حياة الشعوب ورفعتهم وعزتهم تتوقف على قيادة جامعة للشرائط والحمد لله تعالى الذي جعل لهذه الأمة مثل هذه القيادة والمرجعية المتمثلة بالسيد الإمام الخامنئي (دام ظله).
وأكد الموسوي ان هذا الخطاب أكد إن اغتيال قادة المقاومة لم يوقف سير قافلة الجهاد بل يزيدها قوة وسرعة وتطورا لأن دماء الشهداء العظام هي بمنزلة الماء المعين الذي يسقي شجرة المقاومة الإسلامية ويقوي غصنها ويُكثر ثمارها وهذا يعطي حافزا لشباب الأمة الاحرار على المضي قدما في مقارعة الظالمين والدول المستكبرة بكل بقوة وثبات.