وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أصدر
مدير مركز الشهيد فاضل للدراسات الاسلامية والاستراتيجية
بيان بمناسبة تتويج السيد حسن نصر الله بتاج الشهادة.
وفي ما يلي نص البيان:
في زمن حساس ومصيري يحلق القائد الكبير السيد حسن نصر الله الى حبيبه المطلق بعد رحلة طويلة من الكدح الى ربه وحياة مفعمة بالاخلاص والصدق والقيمية والدفاع عن المضطهدين والارض المقدسة والوقوف بوجه مؤامرات الغرب الكافر وعملائهم في المنطقة.
لقد عرج السيد نصر الله من الضاحية الجنوبية ضاحية المستضعفين والتي عرفت بصبرها وصمودها وغيرتها وشرفها وعلى أيدي من لعنتهم السماء، قتلة الانبياء وعصابات الغدر والوحشية الهاغاناه وبدعم أمريكي فرنسي بريطاني الماني سعودي اماراتي.
وظنوا أنهم بجريمتهم النكراء المخالفة لقوانين الارض والسماء سيقضون على روح المقاومة ولكن خاب الظن فوالله لا يمكنهم استئصال شجرة الحق فنحن ننتمي الى شجرة محمد واله وهي شجرة تسقيها دماء الشهداء وتجذرها المحن واللاوء، ولم تتزعزع يوما مهما كان التقديم لأنها نهج وخط ،ويكفي شاهدا كربلاء.
ان نصر الله بعد شهادته سيكون أشد رعبا على أعداء الاسلام، وسيكون دمه الطاهر بشائر انهيار دويلة عصابات الهاغاناه الجاثمة على قلب امتنا الاسلامية والعربية فلسطين .ولا معنى للركون الى الحزن والهوان فنحن الاعلون والنصر حليفنا ولنا امامة الارض ووراثتها. "وعد الله لا يخلف الله وعده ولكن أكثر الناس لا يعلمون".
مدير مركز الشهيد فاضل للدراسات الاسلامية والاستراتيجية
الشيخ الدكتور احمد السعدي
وفي ما يلي نص البيان:
في زمن حساس ومصيري يحلق القائد الكبير السيد حسن نصر الله الى حبيبه المطلق بعد رحلة طويلة من الكدح الى ربه وحياة مفعمة بالاخلاص والصدق والقيمية والدفاع عن المضطهدين والارض المقدسة والوقوف بوجه مؤامرات الغرب الكافر وعملائهم في المنطقة.
لقد عرج السيد نصر الله من الضاحية الجنوبية ضاحية المستضعفين والتي عرفت بصبرها وصمودها وغيرتها وشرفها وعلى أيدي من لعنتهم السماء، قتلة الانبياء وعصابات الغدر والوحشية الهاغاناه وبدعم أمريكي فرنسي بريطاني الماني سعودي اماراتي.
وظنوا أنهم بجريمتهم النكراء المخالفة لقوانين الارض والسماء سيقضون على روح المقاومة ولكن خاب الظن فوالله لا يمكنهم استئصال شجرة الحق فنحن ننتمي الى شجرة محمد واله وهي شجرة تسقيها دماء الشهداء وتجذرها المحن واللاوء، ولم تتزعزع يوما مهما كان التقديم لأنها نهج وخط ،ويكفي شاهدا كربلاء.
ان نصر الله بعد شهادته سيكون أشد رعبا على أعداء الاسلام، وسيكون دمه الطاهر بشائر انهيار دويلة عصابات الهاغاناه الجاثمة على قلب امتنا الاسلامية والعربية فلسطين .ولا معنى للركون الى الحزن والهوان فنحن الاعلون والنصر حليفنا ولنا امامة الارض ووراثتها. "وعد الله لا يخلف الله وعده ولكن أكثر الناس لا يعلمون".
مدير مركز الشهيد فاضل للدراسات الاسلامية والاستراتيجية
الشيخ الدكتور احمد السعدي