وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ نشر أحد رواد منصة "X" "إكس" "تويتر" سابقا، "@osSWSso" وهو معروف في نشاطه، منشورا حول أهم أهداف بث (الإشاعة الكاذبة) أثناء الحرب.
وتشهد منطقة شرق الأوسط حالة التصعيد، فهي تقف على حافة الحرب الشاملة، التي تريدها دولة الاحتلال الصهيونية في الوقت الحاضر، فهي تراهن على الوقت وبث الأخبار الكاذبة من خلال ماكنة وسائلها الأعلامية الصهيونية والعربية المتصهينة (قناة العربية والحدث السعوديتان، وسكاي نيوز الإماراتية وغيرها الكثير) لتحقيق النصر المزيف وأهدافها غير المشروعة في المستقبل بالمنطقة والمعروفة لدى الجميع.
وتقاتل المقاومة الاسلامية اللبنانية ضد الكيان الصهيوني الغاصب منذ أكثر من 11 شهرا في إطار الجبهة الواحدة وإسنادا ودعما لفلسطين وقدمت قوافل شهداء من خيرة شبابها مع مجاهدي حركة حماس في غزة التي تتعرض للإبادة الجماعية منذ الفترة المذكورة وسط صمت دولي مخجل وذليل.
وذكر الناشط أهم النقاط التي تؤثر على حالة نفسية للناس، خاصة البسطاء منهم في ظل حرب إعلامية واسعة تستهدفهم.
أهداف الإشاعة الكاذبة للكيان الصهيوني الغاصب في اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني (المقاومة الاسلامية) سماحة السيد نصر الله
١. إجبار الأمين العام للظهور بخطاب لان سكوته غامض يثير تسائلات.
٢. كثرة الاتصالات بين عناصر الحزب بعد سماعهم خبر الاشاعة الكاذبة يعرضهم لكشف المواقع والاسماء والصفات فيما بينهم للعدو الصهيوني.
٣. تقليل حجم الحالة الأمنية التي يتمتع بها حزب اللبناني وفقدان الثقة فيما بينهم وقياداتهم.
٤. افتعال نصر مزيف لعدة ساعات يرفع من معنويات جيش الاحتلال الصهيوني وداخل الكيان الصهيوني المحتل.
٥. توقع بمزيد من الاغتيالات لقادة ميدانيين بسبب ماذكرنا أعلاه فالتاخير ليس بصالح العدو.
٦. تغذية التشنج واذكاء الفتنة وترويج المناكفات المجتمعية بين المؤيد والمخالف سيكون على أشده في عموم شعوب المنطقة.
٧. حتى وإن كان الخبر غير صحيح فإن العدو استفاد من ثقة جمهوره الداخلي وزاد من معنويات جيشه وشجع عملائه وجواسيسه.
٨. على الجميع أن يحذر الإشاعات الصهيونية الخادعة ويتعامل معها بحرص خاصة في المنازلات العسكرية الحساسة لإنها سلاح ذو حدين يعتمد على تثقيف الابطال بذلك .
وختم الناشط قوله بكلمة : "كونو على قدر الوعي و المسؤلية"، خاصة أن المقاومة الاسلامية تقاتل ببسالة وبطولة مثالية ضد الكيان الصهيوني الغاصب الذي يتلقى دعما مطلقا من أمريكا والغرب فضلا عن الأعداء في الداخل من الجواسيس والحاقدين على محور المقاومة الاسلامية .
..................
انتهى / 232
وتشهد منطقة شرق الأوسط حالة التصعيد، فهي تقف على حافة الحرب الشاملة، التي تريدها دولة الاحتلال الصهيونية في الوقت الحاضر، فهي تراهن على الوقت وبث الأخبار الكاذبة من خلال ماكنة وسائلها الأعلامية الصهيونية والعربية المتصهينة (قناة العربية والحدث السعوديتان، وسكاي نيوز الإماراتية وغيرها الكثير) لتحقيق النصر المزيف وأهدافها غير المشروعة في المستقبل بالمنطقة والمعروفة لدى الجميع.
وتقاتل المقاومة الاسلامية اللبنانية ضد الكيان الصهيوني الغاصب منذ أكثر من 11 شهرا في إطار الجبهة الواحدة وإسنادا ودعما لفلسطين وقدمت قوافل شهداء من خيرة شبابها مع مجاهدي حركة حماس في غزة التي تتعرض للإبادة الجماعية منذ الفترة المذكورة وسط صمت دولي مخجل وذليل.
وذكر الناشط أهم النقاط التي تؤثر على حالة نفسية للناس، خاصة البسطاء منهم في ظل حرب إعلامية واسعة تستهدفهم.
أهداف الإشاعة الكاذبة للكيان الصهيوني الغاصب في اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني (المقاومة الاسلامية) سماحة السيد نصر الله
١. إجبار الأمين العام للظهور بخطاب لان سكوته غامض يثير تسائلات.
٢. كثرة الاتصالات بين عناصر الحزب بعد سماعهم خبر الاشاعة الكاذبة يعرضهم لكشف المواقع والاسماء والصفات فيما بينهم للعدو الصهيوني.
٣. تقليل حجم الحالة الأمنية التي يتمتع بها حزب اللبناني وفقدان الثقة فيما بينهم وقياداتهم.
٤. افتعال نصر مزيف لعدة ساعات يرفع من معنويات جيش الاحتلال الصهيوني وداخل الكيان الصهيوني المحتل.
٥. توقع بمزيد من الاغتيالات لقادة ميدانيين بسبب ماذكرنا أعلاه فالتاخير ليس بصالح العدو.
٦. تغذية التشنج واذكاء الفتنة وترويج المناكفات المجتمعية بين المؤيد والمخالف سيكون على أشده في عموم شعوب المنطقة.
٧. حتى وإن كان الخبر غير صحيح فإن العدو استفاد من ثقة جمهوره الداخلي وزاد من معنويات جيشه وشجع عملائه وجواسيسه.
٨. على الجميع أن يحذر الإشاعات الصهيونية الخادعة ويتعامل معها بحرص خاصة في المنازلات العسكرية الحساسة لإنها سلاح ذو حدين يعتمد على تثقيف الابطال بذلك .
وختم الناشط قوله بكلمة : "كونو على قدر الوعي و المسؤلية"، خاصة أن المقاومة الاسلامية تقاتل ببسالة وبطولة مثالية ضد الكيان الصهيوني الغاصب الذي يتلقى دعما مطلقا من أمريكا والغرب فضلا عن الأعداء في الداخل من الجواسيس والحاقدين على محور المقاومة الاسلامية .
..................
انتهى / 232