وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ قالت صحيفة إلباييس الإسبانية إن تصعيد حزب الله ضغطه العسكري في أعقاب اغتيال 16 من عناصره، وبينهم قائدان رفيعان، يوسع دائرة الحرب النفسية ضد إسرائيل التي لم تعرف الاستقرار منذ بداية الحرب، حتى إن لم توقع صواريخ الحزب ومسيراته إلا نحو 50 قتيلا منذ بداية معركة "طوفان الأقصى".
وقالت الصحيفة إن الأعلام التي يرفعها سكان شمال إسرائيل على بناياتهم المتضررة لحجب الأضرار عن الأنظار، أقرب إلى خدعة بصرية يحاولون بها الهروب من الواقع الصعب.
وأطلق حزب الله نحو 100 صاروخ في رد أولي على اغتيال قائده إبراهيم عقيل و15 من عناصر الحزب، مدشنا "معركة الحساب المفتوح"، وقد سبب عدد من الصواريخ خسائر جسيمة في بلدة كريات بياليك قرب حيفا شمال شرق إسرائيل.
وقالت الصحيفة إن الأعلام التي يرفعها سكان شمال إسرائيل على بناياتهم المتضررة لحجب الأضرار عن الأنظار، أقرب إلى خدعة بصرية يحاولون بها الهروب من الواقع الصعب.