وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ قال المفكر العراقي «علي الزجاوي» أثناء حواره مع وكالة "أبنا" للأنباء الدولية على هامش المؤتمر الدولي الثامن والثلاثين للوحدة الاسلامية المنعقد في العاصمة الايرانية طهران: ان مؤتمر الوحدة الاسلامية التي أقيمت بدعوة جمهورية ايران الاسلامية وقائد الثورة هي من مؤتمرات عظيمة ومباركة، لأن المؤتمر استضاف شخصيات لها ثقل وأثر في مجتمعاتهم التي جاءوا منها، وبعد عدوتهم الى بلدانهم سيكون لهم أثر بارز.
وأضاف: تناول قضايا هامة في مؤتمر الوحدة الإسلامية الدولي من خلال إلقاء كلمات محورية بين الأوساط الاسلامية للوحدة الإسلامية والتي توحد المذاهب المختلفة، لها أهمية عظيمة، وخطوة كبيرة في طريق الوحدة الاسلامية.
وقال «الزجاوي»: الأمر بالوحدة الإسلامية هو ما أوصى به الله تعالى سبحانه وسيرة النبي محمد (ص) ويجب نقتدي به عليه السلام.
وأكد المفكر الاسلامي: أن الوحدة الإسلامية لها مكانة خاصة هذا العام، نظرا لظروف حرب غزة وأوضاع الشعب الفلسطيني المظلوم الذي يعاني من جرائم النظام الصهيوني.
وتابع الزاجاوي بالقول: على ضيوف هذا المؤتمر أن يتحدوا في كفاح العدو الواحد، وأن يكونوا كإنسان واحد بقلب واحد ويد واحدة.
وأشار إلى جرائم الكيان الصهيوني في عدوانه الغاشم على لبنان قائلا: هناك أسئلة كثيرة حول العملية الإرهابية لتفجير أجهزة اتصالات في لبنان، لأن التكنولوجيا يجب أن تخدم الناس والمواطنين، ولكنها تستخدم ضدهم، والعدو يستخدم هذا الجهاز ضد الأطفال وقتلهم هو استغلال، في حين أن هذه الأداة يجب أن تلبي احتياجات الإنسان، لا أن تستخدم لقتلهم الناس ومعاقبتهم.
..................
انتهى / 232
وأضاف: تناول قضايا هامة في مؤتمر الوحدة الإسلامية الدولي من خلال إلقاء كلمات محورية بين الأوساط الاسلامية للوحدة الإسلامية والتي توحد المذاهب المختلفة، لها أهمية عظيمة، وخطوة كبيرة في طريق الوحدة الاسلامية.
وقال «الزجاوي»: الأمر بالوحدة الإسلامية هو ما أوصى به الله تعالى سبحانه وسيرة النبي محمد (ص) ويجب نقتدي به عليه السلام.
وأكد المفكر الاسلامي: أن الوحدة الإسلامية لها مكانة خاصة هذا العام، نظرا لظروف حرب غزة وأوضاع الشعب الفلسطيني المظلوم الذي يعاني من جرائم النظام الصهيوني.
وتابع الزاجاوي بالقول: على ضيوف هذا المؤتمر أن يتحدوا في كفاح العدو الواحد، وأن يكونوا كإنسان واحد بقلب واحد ويد واحدة.
وأشار إلى جرائم الكيان الصهيوني في عدوانه الغاشم على لبنان قائلا: هناك أسئلة كثيرة حول العملية الإرهابية لتفجير أجهزة اتصالات في لبنان، لأن التكنولوجيا يجب أن تخدم الناس والمواطنين، ولكنها تستخدم ضدهم، والعدو يستخدم هذا الجهاز ضد الأطفال وقتلهم هو استغلال، في حين أن هذه الأداة يجب أن تلبي احتياجات الإنسان، لا أن تستخدم لقتلهم الناس ومعاقبتهم.
..................
انتهى / 232