وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أكد وزير الدولة في حكومة الإنقاذ الوطني في صنعاء "أحمد علي" على انه حضر في هذا المؤتمر انطلاق من الأخوة الإيمانية مشددا على العمل المشترك والخروج بقرارات قوية وحاسمة تصب في صالح الأمة الإسلامية.
وفي حوار قصير أجراه مراسل وكالة "أبنا" للأنباء الدولية مع وزير الدولة في حكومة الإنقاذ الوطني في صنعاء "أحمد علي"، الذي حضر للمشاركة في المؤتمر الدولي الثامن والثلاثين للوحدة الإسلامية قال:
ان اللحظة التي تعيشها الأمة الإسلامية تختلف عن أيام وسنوات ماضية، لافتا الى ان اليوم هناك وطن اسمه فلسطين، وان هناك جنوب لبنان يتعرض لمخاطر كبيرة واعتداءات مكررة ينفذها العدو الصهيوني.
مردفا بالقول: كما ان هناك اليمن الذي يعيش الحصار لأكثر من تسع سنوات وقد تعرض لعدوان غاشم واسع.
وشدد وزير الدولة في حكومة الإنقاذ على انه لا ينبغي الصمت والتراجع، أو حلول وقتية، فلم تعد هذه الأمور مجدية من أجل إحقاق الحق العربي الفلسطيني.
وختم أحمد علي حديثه بالقول: على الأخوة الحاضرين وهم من وجهاء القوم، علماء سياسيون و..أن يغتنموا هذه اللحظة التاريخية في هذا الاجتماع الكبير ليعبروا عن الحاجة الماسة لشعبوهم أولا وللشعب الفلسطيني الحر الثاني، مؤكدا على الجميع ان يتخذوا قرارات صائبة مصيرية والخروج بها للإعلان لأمريكا وبريطانيا والصهاينة العاليمة أن العالم الإسلامي اليوم غير ما كان عليه في السابق، والنصر قادم بإذن الله تعالى.
..................
انتهى / 232
وفي حوار قصير أجراه مراسل وكالة "أبنا" للأنباء الدولية مع وزير الدولة في حكومة الإنقاذ الوطني في صنعاء "أحمد علي"، الذي حضر للمشاركة في المؤتمر الدولي الثامن والثلاثين للوحدة الإسلامية قال:
ان اللحظة التي تعيشها الأمة الإسلامية تختلف عن أيام وسنوات ماضية، لافتا الى ان اليوم هناك وطن اسمه فلسطين، وان هناك جنوب لبنان يتعرض لمخاطر كبيرة واعتداءات مكررة ينفذها العدو الصهيوني.
مردفا بالقول: كما ان هناك اليمن الذي يعيش الحصار لأكثر من تسع سنوات وقد تعرض لعدوان غاشم واسع.
وشدد وزير الدولة في حكومة الإنقاذ على انه لا ينبغي الصمت والتراجع، أو حلول وقتية، فلم تعد هذه الأمور مجدية من أجل إحقاق الحق العربي الفلسطيني.
وختم أحمد علي حديثه بالقول: على الأخوة الحاضرين وهم من وجهاء القوم، علماء سياسيون و..أن يغتنموا هذه اللحظة التاريخية في هذا الاجتماع الكبير ليعبروا عن الحاجة الماسة لشعبوهم أولا وللشعب الفلسطيني الحر الثاني، مؤكدا على الجميع ان يتخذوا قرارات صائبة مصيرية والخروج بها للإعلان لأمريكا وبريطانيا والصهاينة العاليمة أن العالم الإسلامي اليوم غير ما كان عليه في السابق، والنصر قادم بإذن الله تعالى.
..................
انتهى / 232