وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ قال رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية السيد عمار الحكيم في بيان له، إن "الاحتفاء بيوم ولادة رسول الإنسانية والرحمة الذي جاء برسالة الحق والهداية ليخرج البشرية من الظلمات إلى النور، يستدعي إستذكار الآثار التي شدد (صلوات الله عليه وآله و سلم) على إظهارها وترسيخها لتخلد على مر العصور والأزمنة".
وأضاف "كما نستلهم من الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) الحكمة والعلم الذي أفاض به على الأمة، فكان مصباحاً للعلماء والفقهاء، ومرجعاً لأصحاب الفكر والعقل".
وتابع السيد الحكيم "في هذه الذكرى المباركة، تتجدد الضرورة لتأمل قول الذي هو على خُلقٍ عظيم (صلى الله عليه وآله و سلم): “إنما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق”، فالأخلاق هي أساس بناء المجتمعات الصالحة، وهي المعيار الذي يقاس به قرب الإنسان من الله".
وشدد "كما يجب أن نكون مثالاً حيّاً لقول أمامنا الصادق (ع) : “كونوا دعاة لنا بغير ألسنتكم، ليروا منكم الورع والاجتهاد والصلاة والخير”، في هذه الكلمات دعوة لنا لنكون مثالاً للأخلاق والعمل الصالح بحيث تكون أعمالنا خير دعوة إلى ديننا وقيمنا" منوها الى ان "تكاملية التأكيد على جوهر الإيمان، تستدعي من كل مسلمٍ أن يجعل هذا المعيار بوصلةً له في كل خطوةٍ وعملٍ ومسعى، اقتداءً بخير الخلق وأهل بيته الأطهار، والسلام على نبينا الأكرم، وإمامنا الصادق، أبدًا ما بقي الليل والنهار".
.......
انتهى/ 278
وأضاف "كما نستلهم من الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) الحكمة والعلم الذي أفاض به على الأمة، فكان مصباحاً للعلماء والفقهاء، ومرجعاً لأصحاب الفكر والعقل".
وتابع السيد الحكيم "في هذه الذكرى المباركة، تتجدد الضرورة لتأمل قول الذي هو على خُلقٍ عظيم (صلى الله عليه وآله و سلم): “إنما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق”، فالأخلاق هي أساس بناء المجتمعات الصالحة، وهي المعيار الذي يقاس به قرب الإنسان من الله".
وشدد "كما يجب أن نكون مثالاً حيّاً لقول أمامنا الصادق (ع) : “كونوا دعاة لنا بغير ألسنتكم، ليروا منكم الورع والاجتهاد والصلاة والخير”، في هذه الكلمات دعوة لنا لنكون مثالاً للأخلاق والعمل الصالح بحيث تكون أعمالنا خير دعوة إلى ديننا وقيمنا" منوها الى ان "تكاملية التأكيد على جوهر الإيمان، تستدعي من كل مسلمٍ أن يجعل هذا المعيار بوصلةً له في كل خطوةٍ وعملٍ ومسعى، اقتداءً بخير الخلق وأهل بيته الأطهار، والسلام على نبينا الأكرم، وإمامنا الصادق، أبدًا ما بقي الليل والنهار".
.......
انتهى/ 278