وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ حثّ المرجع الديني آية الله بشير حسين النجفي في لقائه مع وفد من أبناء الحشد الشعبي القادمين من مدينة الموصل على مواصلة متابعة فلول عصابات الإرهاب التكفيرية، وتطهير الأرض العراقي من كُل ما من شأنه أن يهدد أمن البلاد والعباد، سماحته أضاف أن العراق قد تحرر بهذه السواعد وبالدماء الطاهرة التي سالت على جبهات القتال _مخاطباً في هذا الصدد الوفد_ قائلاً: "إِنّ كل خطوة تخطونها يجب أن تكون في سبيل عراق علي والحسين، وأنتم تحمون هذا البلد بلد العتبات المقدسة".
وأشار إِلى أن جميع الأعمال يجب أن تكون في مرضاة الله (سبحانه وتعالى) وخالصة له وقربه إليه مع محاسبة النفس الدائمة في اليوم والليلة وأن يحاسب جوارحه ويستغفر ربه؛ ليكون متقياً بأعلى صفات التقوى التي باكتسابها تقبل الاعمال.
داعياً للوفد وكل القوى الأمنية العراقية بالأمن والسلامة والتوفيق والسداد، فيما أعرب الوفد عن شكره وتقديره لسماحته وما أفاض به من وقته المبارك وتقديم التوجيهات الدينية معاهداً سماحته أنهم العيون الساهرة لحفظ أمن واستقرار العراق.
ومن جانب آخر، أوضح سماحة المرجع النجفي _لدى استقباله وفداً من أبناء لبنان الذين وفدوا لأداء زيارة العتبات المقدسة في العراق والتشرف بلقاء سماحته_ إِن أعداء أهل البيت (عليهم السلام) حاولوا بشتى الطرق وعلى مدى التاريخ أن يمنعوا الزوار عن أئمتهم الأطهار والتبرك بزيارتهم، لكن في كل حين وزمان تتوافد هذه الجموع وتتشرف بزيارة المراقد الطاهرة؛ لتذهب مخططات الاعداء ادراج الرياح.
وبين سماحته أن علامة قبول الزيارة ان يكون هناك تحولاً إِيجابياً في سلوك وتصرفات الفرد بعد أدائه تلك الزيارة للعتبات المقدسة.
وقدم جُملة من أهم النصائح التي تهم الزائرين الكرام في الإعداد النفسي والروحي للاستفادة من زيارة المراقد المقدسة المطهرة لتنعكس على أدائهم وسلوكهم في بعد.
فيما ثمن الوفد كلمات وتوجيهات سماحة المرجع النجفي داعياً لسماحته بدوام الصحة والعافية.
...........
انتهى/ 278
وأشار إِلى أن جميع الأعمال يجب أن تكون في مرضاة الله (سبحانه وتعالى) وخالصة له وقربه إليه مع محاسبة النفس الدائمة في اليوم والليلة وأن يحاسب جوارحه ويستغفر ربه؛ ليكون متقياً بأعلى صفات التقوى التي باكتسابها تقبل الاعمال.
داعياً للوفد وكل القوى الأمنية العراقية بالأمن والسلامة والتوفيق والسداد، فيما أعرب الوفد عن شكره وتقديره لسماحته وما أفاض به من وقته المبارك وتقديم التوجيهات الدينية معاهداً سماحته أنهم العيون الساهرة لحفظ أمن واستقرار العراق.
ومن جانب آخر، أوضح سماحة المرجع النجفي _لدى استقباله وفداً من أبناء لبنان الذين وفدوا لأداء زيارة العتبات المقدسة في العراق والتشرف بلقاء سماحته_ إِن أعداء أهل البيت (عليهم السلام) حاولوا بشتى الطرق وعلى مدى التاريخ أن يمنعوا الزوار عن أئمتهم الأطهار والتبرك بزيارتهم، لكن في كل حين وزمان تتوافد هذه الجموع وتتشرف بزيارة المراقد الطاهرة؛ لتذهب مخططات الاعداء ادراج الرياح.
وبين سماحته أن علامة قبول الزيارة ان يكون هناك تحولاً إِيجابياً في سلوك وتصرفات الفرد بعد أدائه تلك الزيارة للعتبات المقدسة.
وقدم جُملة من أهم النصائح التي تهم الزائرين الكرام في الإعداد النفسي والروحي للاستفادة من زيارة المراقد المقدسة المطهرة لتنعكس على أدائهم وسلوكهم في بعد.
فيما ثمن الوفد كلمات وتوجيهات سماحة المرجع النجفي داعياً لسماحته بدوام الصحة والعافية.
...........
انتهى/ 278