وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
كشف الشيخ محمود عويس، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن أمور عجيبة حدثت وقت ولادة النبي محمد- صلى الله عليهم وسلم-، تزامنا مع حلول ذكرى المولد النبوي الشريف.
وقال الشيخ محمود عويس، في حديث صحفي، إن السيدة آمنة بنت وهب، حينما حملت في سيدنا النبي؛ حدثت إرهاصات غريبة وعجيبة، فالسيدة آمنة لم تشعر بحملها ولم تشعر بتعب ولا ألم كعادة النساء الحوامل، فقالت (لم أجد لها ثقلا ولا وجعا كما تجد النساء غير أني أنكرت رفع حيضتي، وأتاني آت "ملك" فقال لها: أشعرتِ بماذا حملتي؟ فقالت ما أدري، فقال الملك: إنك حملتي بسيد هذه الأمة ونبيها فإذا وقع على الأرض فسميه محمدا وقولي أعيذه بالواحد من شر كل حاسد".
وتابع: ولما ولدت السيدة آمنة بنت وهبة، النبي محمد، خرج منها نور أضاء قصور كسرى التي في الشام، ولما ولد النبي خرج رجل من اليهود وقال (يا معشر قريش لقد طلع اليوم نجم أحمد، فقالوا: وما هذا ؟ قال انظروا، فنظروا فإذا بالسيدة آمنة قد ولدت فنظر إليه هذا اليهودي فأغشي عليه، فلما أفاق، قالو له: ما لك؟ قال لهم: لقد ذهبت النبوة من بني إسرائيل.
ومن ضمن الأمور العجيبة التي حدثت وقت ولادة النبي هو اهتزاز إيوان كسرى، هذا القصر الكبير وسقط منه 14 جزءا.
كذلك لما ولد النبي؛ خمدت نار فارس، هذه النار التي كانوا يعظمونها من دون الله، ولم تخمد منذ ألف عام، فخمدت وقت ولادة النبي، ولم تشتعل مرة أخرى.
ومن ضمن الأمور العجيبة التي حدثت وقت ولادة النبي، غاضت بحيرة ساوة في طبرية، ولما ولد النبي نكست الأصنام ووقعت في الأرض، كما ولد النبي ويديه على الأرض ساجدا.
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (إذا كان الاحتفال بذكرى المولد النبوي عبادة وطاعة، فهل تقرَّب بها الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام وأمر بها؟).
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن النبي قد تقرَّب إلى الله- تعالى- بشكره على إرساله للناس هاديًا ومبشرًا ونذيرًا، وذلك في يوم مولده الشريف؛ وذلك ثابت بالحديث الذي أخرجه الإمام مسلم في صحيحه؛ فقد سُئِل- صلى الله عليه وآله وسلم- عن صوم يوم الإثنين، فقال: «ذاكَ يَومٌ وُلِدتُ فيه» أخرجه مسلم.
وأوضحت أنه إذا كان صيام يوم مولده بسبب شكر الله على نعمة إرساله رحمةً للعالمين، فقد ثبت أنه- صلى الله عليه وآله وسلم- أمر الصحابة بهذا النوع من الصيام حين أمرهم بصيام يوم عاشوراء؛ شكرًا لله على نجاة موسى عليه السلام من فرعون، أفلا يكون صيام يوم مولده شكرًا لله أولى من ذلك؟.
وقال الشيخ محمود عويس، في حديث صحفي، إن السيدة آمنة بنت وهب، حينما حملت في سيدنا النبي؛ حدثت إرهاصات غريبة وعجيبة، فالسيدة آمنة لم تشعر بحملها ولم تشعر بتعب ولا ألم كعادة النساء الحوامل، فقالت (لم أجد لها ثقلا ولا وجعا كما تجد النساء غير أني أنكرت رفع حيضتي، وأتاني آت "ملك" فقال لها: أشعرتِ بماذا حملتي؟ فقالت ما أدري، فقال الملك: إنك حملتي بسيد هذه الأمة ونبيها فإذا وقع على الأرض فسميه محمدا وقولي أعيذه بالواحد من شر كل حاسد".
وتابع: ولما ولدت السيدة آمنة بنت وهبة، النبي محمد، خرج منها نور أضاء قصور كسرى التي في الشام، ولما ولد النبي خرج رجل من اليهود وقال (يا معشر قريش لقد طلع اليوم نجم أحمد، فقالوا: وما هذا ؟ قال انظروا، فنظروا فإذا بالسيدة آمنة قد ولدت فنظر إليه هذا اليهودي فأغشي عليه، فلما أفاق، قالو له: ما لك؟ قال لهم: لقد ذهبت النبوة من بني إسرائيل.
ومن ضمن الأمور العجيبة التي حدثت وقت ولادة النبي هو اهتزاز إيوان كسرى، هذا القصر الكبير وسقط منه 14 جزءا.
كذلك لما ولد النبي؛ خمدت نار فارس، هذه النار التي كانوا يعظمونها من دون الله، ولم تخمد منذ ألف عام، فخمدت وقت ولادة النبي، ولم تشتعل مرة أخرى.
ومن ضمن الأمور العجيبة التي حدثت وقت ولادة النبي، غاضت بحيرة ساوة في طبرية، ولما ولد النبي نكست الأصنام ووقعت في الأرض، كما ولد النبي ويديه على الأرض ساجدا.
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (إذا كان الاحتفال بذكرى المولد النبوي عبادة وطاعة، فهل تقرَّب بها الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام وأمر بها؟).
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن النبي قد تقرَّب إلى الله- تعالى- بشكره على إرساله للناس هاديًا ومبشرًا ونذيرًا، وذلك في يوم مولده الشريف؛ وذلك ثابت بالحديث الذي أخرجه الإمام مسلم في صحيحه؛ فقد سُئِل- صلى الله عليه وآله وسلم- عن صوم يوم الإثنين، فقال: «ذاكَ يَومٌ وُلِدتُ فيه» أخرجه مسلم.
وأوضحت أنه إذا كان صيام يوم مولده بسبب شكر الله على نعمة إرساله رحمةً للعالمين، فقد ثبت أنه- صلى الله عليه وآله وسلم- أمر الصحابة بهذا النوع من الصيام حين أمرهم بصيام يوم عاشوراء؛ شكرًا لله على نجاة موسى عليه السلام من فرعون، أفلا يكون صيام يوم مولده شكرًا لله أولى من ذلك؟.