وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ انطلقت مسيرات مليونية أمس الجمعة في العاصمة اليمنية "صنعاء" تضامنا مع الشعب الفلسطيني المظلوم.
ورفعت الجماهير المشاركة في المسيرة العلمين اليمني والفلسطيني واللافتات والشعارات.
ورددت الحشود، الهتافات والشعارات المؤكدة أنه لن يصلح وضع الأمة إلا بالعودة إلى نهج نبي الرحمة ورسول الله والقرآن الكريم، وكذا تجديد التفويض المطلق لقائد الثورة والتأييد لعمليات القوات المسلحة للرد القوي على جرائم العدو الصهيوني والأمريكي.
وأوضح بيان صادر عن المسيرة، أن العدو الصهيوني ما يزال يواصل جريمة القرن في غزة بوحشية غير مسبوقة وجريمة إبادة جماعية لا مثيل لها في هذا العصر، وحصار خانق مميت للشهر الثاني عشر، بمشاركة أمريكية ودعم من بعض الدول الأوروبية والغربية، في ظل صمت عالمي معيب، وتخاذل عربي واسلامي مخز ومهين، بل وامتدت جرائمه الوحشية لتطال الضفة الغربية.
وأكد أن الشعب اليمني واستجابة لله وجهاداً في سبيله وابتغاء لمرضاته، ووفاء لرسوله صلوات الله عليه وعلى آله، واستمراراً في حمل راية الإسلام ونصرة الشعب الفلسطيني، يستمر في خروجه الأسبوعي في مسيرات مليونية حتى النصر بإذن الله.
ودعا البيان الشعوب العربية والإسلامية إلى الجهاد في سبيل الله نصرة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، والعودة الصادقة إلى رسول الله الذي كان سيد المجاهدين، فلا عذر يمكن أن يقبل بين يدي الله للمتخاذلين، ولا مناص من الخزي والعار والذلة لكل من يترك الجهاد، ولا عزة ولا كرامة ولا أمان ولا نهضة ولا ازدهار لهذه الأمة إلا بالجهاد.. سائلا الله سبحانه وتعالى النصر والفرج للشعب الفلسطيني المظلوم والرحمة للشهداء والشفاء للجرحى والخلاص للأسرى والنصر والتأييد للمجاهدين.
..................
انتهى / 232
ورفعت الجماهير المشاركة في المسيرة العلمين اليمني والفلسطيني واللافتات والشعارات.
ورددت الحشود، الهتافات والشعارات المؤكدة أنه لن يصلح وضع الأمة إلا بالعودة إلى نهج نبي الرحمة ورسول الله والقرآن الكريم، وكذا تجديد التفويض المطلق لقائد الثورة والتأييد لعمليات القوات المسلحة للرد القوي على جرائم العدو الصهيوني والأمريكي.
وأوضح بيان صادر عن المسيرة، أن العدو الصهيوني ما يزال يواصل جريمة القرن في غزة بوحشية غير مسبوقة وجريمة إبادة جماعية لا مثيل لها في هذا العصر، وحصار خانق مميت للشهر الثاني عشر، بمشاركة أمريكية ودعم من بعض الدول الأوروبية والغربية، في ظل صمت عالمي معيب، وتخاذل عربي واسلامي مخز ومهين، بل وامتدت جرائمه الوحشية لتطال الضفة الغربية.
وأكد أن الشعب اليمني واستجابة لله وجهاداً في سبيله وابتغاء لمرضاته، ووفاء لرسوله صلوات الله عليه وعلى آله، واستمراراً في حمل راية الإسلام ونصرة الشعب الفلسطيني، يستمر في خروجه الأسبوعي في مسيرات مليونية حتى النصر بإذن الله.
ودعا البيان الشعوب العربية والإسلامية إلى الجهاد في سبيل الله نصرة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، والعودة الصادقة إلى رسول الله الذي كان سيد المجاهدين، فلا عذر يمكن أن يقبل بين يدي الله للمتخاذلين، ولا مناص من الخزي والعار والذلة لكل من يترك الجهاد، ولا عزة ولا كرامة ولا أمان ولا نهضة ولا ازدهار لهذه الأمة إلا بالجهاد.. سائلا الله سبحانه وتعالى النصر والفرج للشعب الفلسطيني المظلوم والرحمة للشهداء والشفاء للجرحى والخلاص للأسرى والنصر والتأييد للمجاهدين.
..................
انتهى / 232