وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ رغم العدوان العسكري الغاشم الذي تشنه قوات الاحتلال الصهيونية على قطاع غزة، فهناك من الناس من يواصل تعليم الآخرين.
المعلمة الأبتدائية الفلسطينية السيدة «علا ابومصطفی»، والتي دمرت قوات الاحتلال الصهيونية منزلها في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، تواصل تعليم الأطفال الصغار من البنين والبنات بين الركام والدمار تحت خيمة رثة تحميهم من حرار الشمس.
ورغم الظروف القاهرة وأوضاع الحرب التي تشنها القوات الصهيونية الغازية ولا ترحم حتى الأبنية والشوارع فضلا عن بني آدم ولو كان صغيرا، تواصل المعلمة «علا ابومصطفی» في أوضاع مأساوية لا يمكن تحملها تعليم الصغار بين الركام والدمار الهائل دون يأس.
..................
انتهى / 232
المعلمة الأبتدائية الفلسطينية السيدة «علا ابومصطفی»، والتي دمرت قوات الاحتلال الصهيونية منزلها في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، تواصل تعليم الأطفال الصغار من البنين والبنات بين الركام والدمار تحت خيمة رثة تحميهم من حرار الشمس.
ورغم الظروف القاهرة وأوضاع الحرب التي تشنها القوات الصهيونية الغازية ولا ترحم حتى الأبنية والشوارع فضلا عن بني آدم ولو كان صغيرا، تواصل المعلمة «علا ابومصطفی» في أوضاع مأساوية لا يمكن تحملها تعليم الصغار بين الركام والدمار الهائل دون يأس.
..................
انتهى / 232